214

Rabī‘ al-Abrār wa Nuṣūṣ al-Akhyār

ربيع الأبرار ونصوص الأخيار

Penerbit

مؤسسة الأعلمي

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٢ هـ

Lokasi Penerbit

بيروت

لقد نطق الدرّاج «١» بعد سكوته ... ووافى كتاب الورد أني مقبل
٦٥- مر كسرى بوردة ساقطة فقال: أضاع الله من أضاعك، ونزل فأخذها وقبلّها، وشرب في مكانها سبعة أيام.
٦٦- إبراهيم الخواص «٢»: إذا جاءت أيام الورد أمرضني علمي بكثرة من يعصى الله.
٦٧- مسلمة بن سلم الكاتب «٣» في الورد:
زائر يهدي إلينا ... نفسه في كل عام
حسن الوجه ذكي ... الريح لفق للمدام
٦٨- آخر:
أما ترى الورد قد باح الربيع به ... من بعد ما مر حول وهو اضمار
وكان في خلع خضر فقد خلعت ... إلا عرى أغفلت منها وأرزار
٦٩- أبو عامر الجرجاني «٤»:
يقولون تب والورد وافى رسوله ... فقلت اسكتوا لا يسمعنّ رسوله
٧٠- المصنف:
وردت مقدمة الربيع بشيرة ... بالورد لولا الورد ضاع ورودها

1 / 219