Kamus Adat dan Tradisi serta Ekspresi Mesir
قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية
Genre-genre
المنسر جماعة اللصوص، وهم دائما متيقظون شديدو المراقبة لما يجري حولهم، تقال للشخص إذا كان متيقظا سريع الانتباه قليل النوم.
الراية:
يكثرون من استعمال الرايات الحمراء والخضراء للدلالة على الفرح، تمييزا له عن الميتم، وإذا لم يقيموا صوانا علقوا رايتين كبيرتين على باب البيت للدلالة عليه، ويستعملونها أيضا في الموالد، وإذا كانت عصاها كبيرة سميت بيرقا.
وعندهم عقيدة أن هناك بيرقا يسمى بيرق النبي، يستخرجونه إذا جد الجد، وحزب الأمر، وفي هذه الحالة يحمله عظيم وينشره، فيلتف حوله الناس، كما فعل السيد عمر مكرم في حرب المصريين مع الفرنسيين، وكانوا يعتقدون أن عند السلطان عبد الحميد بيرقا نبويا إذا نشره وجب على كل مسلم الخروج للجهاد.
الربط:
الربط عمل سحري يعمله الشيخ ويتلو عليه عزائم، يزعم الناس أنه يعوق الرجل عن الإتيان بالأعمال الجنسية، ولذلك يلجأ المربوط إلى هذا الشيخ أو شيخ آخر، يحل هذا الربط، فإذا حل الربط عاد الرجل إلى طبيعته الأولى.
ويكثر ذلك في القرى، ويسمي المصريون الحكام القابضين على زمام الأمور: أهل الربط والحل، وأحيانا أهل الحل والعقد، ويسمون الأولياء الذين يتولون حكم الأقاليم في زعمهم أهل الحل والربط أيضا.
ربنا ياخده:
تعبير يعني يميته، ومن الحكايات المشهورة أن أميرا طلب من وزيره أن يحضر له قريبا لله؛ أي من أقربائه، فلم يستطع الوزير، وذهب إلى قهوة الحشاشين، وهو منكود حزين، فسأله أحدهم: لماذا أنت حزين، قال: إن الملك طلب مني أن أحضر له قريبا لله، فلم أستطع، فقال الحشاش: خذني إليه، قال الوزير: أتعرف العاقبة؟ قال نعم، بس خدني إليه، فذهب به إلى الملك، فقال له: أتعرف قريبا لله؟ فقال: أنا، قال: كيف ذلك؟ قال: كان فيه راجل له بنتين، ربنا خد واحدة، وأنا اتجوزت الثانية، كأنه بذلك صار عديلا لله، وهكذا تروى عن الحشاشين مثل هذه الحكايات في حل المشاكل العويصة.
ربنا يقصر ليلته بالعافية:
Halaman tidak diketahui