============================================================
لزفة الصقلتين فى انخحبار الدؤلثين من اللواتيين والسودان ، فتحصنوا مته فى جامع دلاص(1) فامتتعوا عليه، فحرق الجامع وحرقهم فيه وهزم من كان ظاهرا، وآخذ ابن مصال فقتله وادخل رأسه القاهرة وولده يحمله على رح(1).
(وزارة العادل بن السلار) (الحجرئة) .
كان الأمير أبو الحسن على ين السلار أحد الحجرية، وكان والده رجلا كرديا زرزاريا() قدم على الدولة المصرية فأكرم وسمى ضيف الثولة ، وأخذ ابنه هذا وجعل فى " صبيان الحجر، : وهم جماعة كانوا يكؤنون فى جهات مفردة كل واحد منهم يعلم فنا من أنواع الجرف والعلوم التى تحتاج الدولة اليهامن الشجاعة والفروسية وغير ذلك . فإذا كبر منهم الصبى سلم إليه سلاح كامل يكون عنده متى جرد لا يكون له عائق(14. وهم على تمط داوية 5) لى اخطد 444:1 لا هكون له ما يمنعه.
(1) ذلاص من أعمال البفنتا غربى التيل، أخبار 142، ابن حلكان : وفيات 3: 41، النويرى: ناية 26: 92، ابن وهى الأن من أعمال محافظة بنى صويف غرد ايك، كنز الدرد : 552 - 553، ساويوس النيل . (حمد رمزى : القاموس الجغرالى ق 2 ابن المقفع : تارخ 43:1/3 = 44.
3 م 159- 160).
(2) ذكر ابن خلكان آنه رأى ل بعض (1) ابن الفرات : تاريخ *: 21 و = 21 تواري المصرين : أنه كان كرديا زرزارئا ، فلعله ظ المقررى: اتعاظ 2: 146- 197 يقصد تارظ اين الطونو . (وفيات 3: 416) تفعيلات اكر، وقارن، ابن القلانسى : فيل تاريخ دمشق 311، ابن ظافر : اخبار 102، فنص ابن خلكان متفق لى كشير من الفاظه مع ابن الأثيه: تارج 11؛ 142، ابن مير : نص ابن الطوير.
Halaman 170