239

Nuzhat Arwah

Genre-genre

(آداب سولون) انزنهة الارواح

او المز واللعب فانه عما انقوله و نسطره1 آعمى آصم ، ميت يدعى ا، و غانب يدعي حاضرا، مرجوم يحسب مغبوطا. وقال اوان : طبيعى وتجاربي ، وهما فى التعاون بمنزلة الماءو الأرض ا الاثمار، ومن لم يحسن تدبيرء هذين النحوين مت عقل اقعل التجربة واستعمالهما والاستعانة بهما فى أموره لم يكمل الادب والحكمة والعمل الصالح، فكما آن النار "تذيب تخلصه و تتمكن7 من العمل فيه ، فكذلك" العقل يخلص العقل لنبات الطبيعة فى العلم او يفصلها ، ومن لم يكن لهذين: النحوين من العقل :افيه موضع الصام اخير أموره قصر العمر . وقال : إن بهرام واقع الزهرة فتولدت الطبيعة هذا العالم . وقال : الزهرة علة التوحد19 و الاجماع ، وبهرام الامو 1 منهم علة التفرق ، والتوحد ضد التفرق ، فلذلك صارت الطبيعة ضدا : ترك و تنقض ، توحد و تفرق، هذه قطصات12 شعره : ارفع من غير 123 ما يحزنك ، إن أمور العالم اتعليك العلم ، كل ربح يكون من ظلم فهو الب مضرة، كلا يمتاز في وقته يفرح به ، إن أحسنت الصبر على 15 الأعراض كنت سعيدا ، ومن أحسن إليه فلم يذكر كان غير مشكور (1-1) فى م : يقوله ويصطره (2) ف م : يحارى (3) من م وس ، وفى الأصل: التعادل (4) فه م : للتناسب(5) فى م : يدبر (6) فى م : استعماها (به) فى م دت صامت ويخلصه ويتمكن (*) ف م : فكذا (9) في النسخ كلها : له هذين م (10) سقطت العبارة قى م من هنا إلى قوله "ليس شىء" الآتى فى الأسطر النهائية من صفحة الأصل 230 (11) ف، س : فولدته (12) فه ض : التوحيد م (13) فه س : مقطعاته (14) ف س: صرك 238

Halaman tidak diketahui