١٠٢٥ - كَذَا اللَّقِيطُ إِنْ تَحُزْهُ أَرْضُنَا (^١) … أَو أَرْضُهُمْ إِنْ كَانَ فِيهَا بَعْضُنَا (^٢)
باب الغنيمة
١٠٢٦ - مَا جَاءَنَا مِنْ مَالِهِمْ مَعَ التَّعَبْ … غَنِيمَةٌ (^٣) وَقَدَّمُوا مِنْهُ السَّلَبْ
١٠٢٧ - لِقَاتِلِ المَسْلُوبِ وَهْوَ مَا مَعَهْ … مِنْ فَرَسٍ وَآَلَةٍ وَأَمْتِعَةْ (^٤)
١٠٢٨ - وَمَا عَدَا أَسْلَابِهِمْ (^٥) مِمَّا غُنِمْ … خُذْ خُمْسَهُ أَخِّرْهُ وَالبَاقِي قُسِمْ
١٠٢٩ - عَلَى الَّذِينَ شَاهَدُوا القِتَالَا … بِقَصْدِهِ فُرْسَانًَا أَو رِجَالَا
١٠٣٠ - ثَلَاثَةٌ لِلْفَارِسِ المُقَاتِلِ … مِنْهُمْ وَسَهْمٌ وَاحِدٌ لِلرَّاجِل
١٠٣١ - إِنْ كَانَ كُلٌّ (^٦) مُسْلِمًَا مُكَلَّفَا … حُرًَّا (^٧) وَإِلَّا فَلَهُمْ رَضْخٌ كَفَى
(^١) (ك): (يكن بأرضنا).
(^٢) ما تضمنه هذا الشطر من إلحاق أرض الكفار بأرض المسلمين إذا وجد فيها مسلمون من زيادة الناظم.
(^٣) تعريف الغنيمة من زيادة الناظم على الأصل.
(^٤) تفصيل السلب من زيادة الناظم على الأصل.
(^٥) (ق): (اسلامهم).
(^٦) (ظ): (كلا).
(^٧) أهمل الناظم شرط الذكورية الذي ذكره الأصل، ولعله اكتفى عنه بصيغة التذكير للفارس المقاتل.