============================================================
(لسالا (لتاس الله يجب كون العصية عند الجبرة ثم قال عبدالله بن يزيد البغدادى: ثم سلهم عن قول الله، عز وجل: (ويثعذ منكم شهداء (1)، هل أحب الله أن يستشهد احد من خلقه9 فإن قالوا: نعم . فقل: افليس إنما تكون الشهادة بأن يقتل الرجل؟ .. افليس قد أحب الله ان يقتل" لأنه قد أحب أن يتشهد، والشهادة لا تكون إلا بقتل من غاص19 أفليس قد احب الله أن تكون إذن المعصية؛ لأن الشهادة لا تكون إلا بمعصية، فقد أحب الله أن تكون المعصية ممن علم أنه سيعصى 114.
فإن قالوا: لم يحب الله أن يتشهد أحد (1) من خلقه.
فقل: افليس قد كره الله ما صنع حمزة بن عبد المطلب (2)، ولم بحب ما يصنع، ولا أن يستشهد احدا (1) ممن كان مع رسول الله، صلوات الله عليه وعلى آله وسلم، وقد أمر الله بما لا يحب " لأنه قد امر بالقتل وفيه الشهادة فقد امربما لا بحب وقوله : وتذ كم شهداه فهو لا بحب ما قال إنى متخذه منكم ومشيبكم عليه الجنة114..
فان قالوا: نعم. فهو تكذيب لكتاب الله، فابصر مواضع هذه المائل، فإن فيها بلاغا، والحمد لله.
ه ادبن ب: الحمواب قال الإمام الناصر لدين الله احمد بن يحى، صلوات الله عليهما،: قد فهنا ما اعتللت به، من قول الله، جل ثناؤه : (ويخذ منكم شهداه) واعتقادك فى ذلك أن الله، عز وجل عما قلت، هو الدى قغل الشهداه، أو صنك دماعهم، وأراد ذلك (2) فى الأصل : احدا.
(1) حورة ال هران: الآية 140.
(4) فى الاصل: احدا.
4) موحزه بن عدالطل عم رصول الى شى اسلم قمل لهجرة، وكان لوى التشكمة، امد له ولرموله هاحر وشهد هدراه وكان فقا للادام والمسلمن فهامروا بالدعوذ قتل شهدا باحده ودفن بالدبه صة ص
Halaman 159