============================================================
شرح الصدر الشهيد على كتاب النفقات للامام الحخصاف الآبى على البناء، وفى الوجه الثانى لا يحير1 وبهذا يفتى، . وأما الفصمل الثالث فالمسألة على ثلاثة أوجه: إما أن لا يكون لهما عليه حمولة كحاتط الكرم والخص" وغيرهما. أو تكون لهما عليه حمولة ، أو يكون للبانى، عليه حمولة دون الآخر؛ ففى الوجه الاول ذكر فى كتاب الدعوى من فتاوى الفقيه أبى الليث وشرح مختصر الطحاوى لاحمد حبى: أنه لا يرجع و يكون متطوعا، وفى الوجه الثانى قيل (إن كان موضع الحائط عريضا كما قلنا مع هذا6 بنى بغير إذن شريكه يكون2 متطوعا لا يرجع عليه.
ال و إن لم يكن كذلك لا يكوين متطوعا ويرجع، وفى الوجه الثالث (1) كذا فى الأصسل و كذا هو فى ك و كذا فى الاسعدية وفى ويجير،: و فى المحيط: و فى هذا الوجه المسألة على أربعة اوجه، إما انهدم ، أو خيف الوقوع هدم أحدهما، فى هذين الوجهين لا يحبر آحدهما على البناء ، و إن كان صحيحا فهدمه أحدها يحبر الذى هدم عسلى التاء ، و إن انهدم الدار يحبر الابى على البناء- اه: (2) من و. ك؛ و و كان فى الاصل و الأسعدية * نفتى (3) وفى المغرب: الخص بيت من قصب (4) و فى ك و الاسعدية الثانى، مكان * البانى ، (5) كذا فى الاصول كلها، ولعله الخجندى، فصحف و سقط بعض حروفه، إن ثبت آنه مقدم على الشارح ، لكن فى كشف الظنون أنه محمد ن احد، أو هو الاسيجابى، سقط من الأمول : الاسيبجا، وبق *بى، فصار حبى،؛ وهو القاضى آحمد بن ور، و الشارح ينقل عنه كثيرا فى تصانيفه كما هو يأنى منا بعد سطاور، و فى شرااح المختصر من اسمه، أحد، سواه، منهم أحد بن عد الوبرى، و منهم آحد ابن على الجصاص أبو بكر الرازى، ومنهم أبو بكر أحمد بن على الوراق (2) وفى ك و مع هذا، (7) و فى ك هفانه يكون،:
Halaman 113