Minah Shafiyat
المنح الشافيات بشرح مفردات الإمام أحمد
Penyiasat
أ. د. عبد الله بن محمد المُطلَق
Penerbit
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
Lokasi Penerbit
المملكة العربية السعودية
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Minah Shafiyat
Al-Bahuti d. 1051 AHالمنح الشافيات بشرح مفردات الإمام أحمد
Penyiasat
أ. د. عبد الله بن محمد المُطلَق
Penerbit
دار كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
Lokasi Penerbit
المملكة العربية السعودية
Genre-genre
(١) لأن قوله في الحديث: "لا يدري أين باتت يده" يخرج القائم من نوم ليل لا ينقض الوضوء فإِنه يدري أين باتت يده لأنه لم يستغرق. (٢) في جـ، د، س، ط بغمس. (٣) في جـ، د، هـ، غسلها. (٤) في د، س لأنها طهارة مفرده. (٥) سقطت من د. (٦) سقطت من د، س. (٧) يعني: إذا صب على يديه من الإِناء ذاكرًا لنومه عالمًا بوجوب الغسل ولم ينو غسل يديه فإِن الماء يفسد باستعماله فيكون طاهرًا لا طهورًا ولا يجزئه الغسل لأنه لم ينو .. انظر الفواكه العديدة ١/ ٢٣. (٨) هذه الفائدة والتي قبلها بعنوان تتمة تفريع مبني على الرواية السابقة التي تنص على أن غمس يد القائم من نوم الليل الناقض للوضوء في الإِناء قبل غسلها يسلب الماء الطهورية إذا كان قليلًا وكان ذو اليد مسلمًا مكلفًا، وقد بينا مذهب الجمهور واختيار محققي الحنابلة. (٩) في ط: أنجس.
1 / 146