على صخرة سيدي بشر وحي بير مسعود
(الخطاب موجه إلى البحر في هذا المصيف الشهير برمل الإسكندرية.)
هيمان مثلك يا صديق الشاعر
أنظر تلهف ناظري وخاطري!
أنا من علمت محبة وتفانيا
في كل معنى من نشيدك ساحر
أصغي إليه ولا أمل كأنما
أصغي إلى لحن الخلود العامر
عزفت به الأرباب من عليائها
قبل الوجود فكان روح الشاعر
Halaman tidak diketahui