183

في محياك روعة للبيان

أتملاك ساهما شارد اللب

بروح الصوفي والفنان

وأرى لذتي بقربك حرما

ني، وبعض اللذات في الحرمان

وكأن العذاب أشهى جزاء

للمحب الوفي والمتفاني! •••

ايه يا من لها غرامي مهما

يخلق الدهر أو تمت بي الأماني

أنت روحي، وأي ذنب لروحي

Halaman tidak diketahui