ما أنت تعشقه يعيش ويعتلي
ولو انه ملقى من الأحجار
فإذا وهبت لنا رعاية ماجد
فلنا ازدهاء الكوكب السيار
ولنا ضمان الخالدين وما لنا
عن غاية الإحسان من أعذار
أثني عليك ولا أطيل فإنما
أغلى الثناء يصان في إضماري
من كان ينعم بالمحبة حوله
أغنته عن مدح وعن أزهار
Halaman tidak diketahui