وبقيت أنت لنا ومن غنوك
وتدفقوا كالنبع سال جداولا
تروي كما يروي الهوى من فيك
وتفننوا بمنى (الطبيعة) فانتشوا
لما انتشت وحنت على أهليك
فلهم ثناء (الفن) قبل ثنائنا
و(الفن) كان ولم يزل واقيك
ولهم تحيات (الجمال)، فإنها
قد نزهت عن عاطل وركيك
لغة الألوهة شأو من هتفوا بها
Halaman tidak diketahui