Masrac Tasawwuf
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Masrac Tasawwuf
Burhanuddin al-Biqa'i d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
١ ص٩٢-٩٣ فصوص. ٢ في الأصل: وعيده بدون واو العطف. ٣ يعني قوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾ [الأحقاف: ١٦] ويحملها على الكفرة والمشركين، ليخلص من ذلك إلى إثبات ما يقرره؛ وهو أن لا عذاب يوم القيامة، لأن الله وعد في هذه الآية بالتجاوز عن السيئات. فتأمل!! ٤ الجنة عند الصوفية: هي عرفان المرء بنفسه، ليدرك بهذه المعرفة أنه هو الله وهذا ما يفسرون به الحديث الموضوع: "من عرف نفسه فقد عرف ربه" والجحيم عندهم: هو ما يغيم على النفس من أوهام الكثرة، فتخدعها عن الحقيقة، فتظن المغايرة بين الخلق والحق. وهذا الظن هو الجحيم!! ٥ في الأصل: وما بينهما. ٦ ص ٩٣-٩٤ فصوص.
1 / 75