Masrac Tasawwuf
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Masrac Tasawwuf
Burhanuddin al-Biqa'i d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
١ هذا حديث منقطع، لأنه من رواية الحسن عن أبي هريرة، والحسن لم ير أبا هريرة وبالتالي لم يسمع منه. وقد رواه الترمذي، وقال عنه: إنه غريب. وأوقن أن هذا الحديث قد سه إما صوفي، وإما جهمي تأييدا لأسطورة الحلول، أو أسطورة أن الله في كل مكان بذاته. فهو مصادم للقواطع من كتاب الله. فمن قول الله سبحانه ﴿أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ﴾ فكي يتوعدهم بخسف الأرض وهو فيها؟؟ ٢ عقب ما ظنه حديثا بالآية، استشهادا بها على صدق أسطورة الوحدة. والآية ما فيها إلا حق يهدم كفر الباطل. إذ تفيد أن السماء والأرض ملك لله وحده، يفيد الأول اللام، والثاني تقدم الجار والمجرور. يفهم هذا من له أدنى إلمام بالعربية، ولكن ابن عربي يلبس حتى في البديهيات. ٣ يعني: الذين دعا عليهم نوح ﵇.
1 / 61