Masrac Tasawwuf
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Masrac Tasawwuf
Burhanuddin al-Biqa'i d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
١ يعني: ابن عربي. ٢ صوابها: إلى كل، أو لكل. ففي الذكر ﴿يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى﴾ . ٣ كاد لي لئيم فضيع لي ما يسمى: "مسوغات التعيين في وزارة المعارف" فتنادى بعض الصوفية: يا للكرامة، ويال نتقام أوليائنا الرهيب!! فقلت: يا سبحان الله! لا يتورع القوم حتى من اتهام أوليائهم أنهم لصوص بغاة، يحاربون الناس في أرزاقهم. ٤ لعلها: كذب، ولو أن الأمر كان تكذيبا للعلما فحسب لهانت الجرمية، ولكنه تكذيب لله ولرسوله، وتقوى لغير الله، ورهب من زنادقة، فما يطيق أمثال هؤلاء -رغم إخراج الكفر لهم لسانه من كتب الصوفية- النطق بكلمة حق يرضون بها الله سبحانه. سل اليوم كبار الأحبار، عبيد المتن والحاشية، عن فصوص ابن عربي، وتائية ابن الفارض، وطبقات الشعراني، سلهم ثم أنصت للجواب الذليل. ستسمع من يقول عن ابن عربي: الشيخ الأ كبر، وعن ابن الفارض: سلطان العاشقين، وعن الشعراني: الهيكل الصمداني، وستسمع من يقول -ممن يزلزل الريب يقينهم، وتغشي الوثنية معتقداتهم: يسلم لهم حالهم، فالتسليم أسلم! هذا ما يجيده الأحبار من أساليب الدفاع عن دين الله.
1 / 197