Masrac Tasawwuf
مصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Masrac Tasawwuf
Burhanuddin al-Biqa'i d. 885 AHمصرع التصوف وهو كتابان: تنبيه الغبي إلى تكفير ابن عربي، وتحذير العباد من أهل العناد ببدعة الاتحاد
Penyiasat
عبدالرحمن الوكيل
Penerbit
عباس أحمد الباز
Lokasi Penerbit
مكة المكرمة
Genre-genre
= الوحدة بين الحق والخلق، فيقول: "فلو قدر أن الإنسان يرى نفسه في المرآة، فالمرآة خارجة عن نفسه، فرأى نفسه، وأمثال نفسه في غيره، والكون عندهم ليس فيه غير ولا سوى، فليس هناك مظهر مخالف للظاهر، ولا مرآة مغايرة للرائي، وهم يقولون: إن الكون مظاهر الحق، فإن قالوا: المظاهر غير الظاهر لزم التعدد وبطلت الوحدة، وإن قالوا: المظاهر هي الظاهر، لم يكن قد ظهر شيء في شيء، ولا تجلى شيء في شيء، ولا ظهر شيء لشيء، وكان قوله: "يعني ابن الفارض" "ومشاهد إذا استجليت.. إلخ" كلاما متناقضا، لأن هنا مخاطبا، ومخاطبا، ومرآة تستجلى فيها الذات، فهذه ثلاثة أعيان، فإن كان الوجود واحدا بالعين، بطل هذا الكلام، وكل كلمة يقولونها تنقض من أصلهم" ص٨٧ جـ١ مجموعة الرسائل والمسائل. ١ في الأصل: الانعكاس. ٢ في الأصل: لهم. ٣ يقصد بالنقل نصوص الشرائع السماوية، والوصفية لا يبغضون شيئا في الحياة بغضهم لما أحوى به الله سبحانه إلى رسله، وإذا استشهد صوفي بآية أفسد =
1 / 115