العشرون: اعتقادهم في مخاريق السحرة وأمثالهم أنها من كرامات الصالحين، ونسبته إلى الأنبياء كما نسبوه لسليمان.
الحادية والعشرون: تعبدهم بالمكاء والتصديةالثانية والعشرون: أنهم اتخذوا دينهم لهوًا ولعبًاالثالثة والعشرون: أن الحياة الدنيا غرتهم، فظنوا أن عطاء الله منها يدل على رضاه، كقوله: ﴿نحن أكثر أموالًا وأولادًا وما نحن بمعذبين﴾ [سبأ:٣٥] .
الرابعة والعشرون: ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبرًا وأنفةً، فأنزل الله ﴿ولا تطرد الذين يدعون ربهم﴾ الآية [الأنعام: ٥٢] .
الخامسة والعشرون: الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء كقوله: ﴿لو كان خيرًا ما سبقونا إليه﴾ [الأحقاف:١١] .
السادسة والعشرون: تحريف كتاب الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون
الحادية والعشرون: تعبدهم بالمكاء والتصديةالثانية والعشرون: أنهم اتخذوا دينهم لهوًا ولعبًاالثالثة والعشرون: أن الحياة الدنيا غرتهم، فظنوا أن عطاء الله منها يدل على رضاه، كقوله: ﴿نحن أكثر أموالًا وأولادًا وما نحن بمعذبين﴾ [سبأ:٣٥] .
الرابعة والعشرون: ترك الدخول في الحق إذا سبقهم إليه الضعفاء تكبرًا وأنفةً، فأنزل الله ﴿ولا تطرد الذين يدعون ربهم﴾ الآية [الأنعام: ٥٢] .
الخامسة والعشرون: الاستدلال على بطلانه بسبق الضعفاء كقوله: ﴿لو كان خيرًا ما سبقونا إليه﴾ [الأحقاف:١١] .
السادسة والعشرون: تحريف كتاب الله من بعد ما عقلوه وهم يعلمون
1 / 12