الخامسة والخمسون: التعصب للمذهب، كقوله فيها: ﴿ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم﴾ [آل عمران: ٧٣] .
السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركًا، كما ذكره في قوله تعالى: ﴿ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله﴾ الآية [آل عمران: ٧٩] .
السابعة والخمسون: تحريف الكلم عن مواضعهالثامنة والخمسون: تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشويةالتاسعة والخمسون: افتراء الكذب على اللهالستون: كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك، كما قال: ﴿أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض﴾ [الأعراف: ١٢٧] .
الحادية والستون: رميهم إياهم بالفساد في الأرض، كما في الآية.
السادسة والخمسون: تسمية إتباع الإسلام شركًا، كما ذكره في قوله تعالى: ﴿ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله﴾ الآية [آل عمران: ٧٩] .
السابعة والخمسون: تحريف الكلم عن مواضعهالثامنة والخمسون: تلقيب أهل الهدى بالصباة والحشويةالتاسعة والخمسون: افتراء الكذب على اللهالستون: كونهم إذا غلبوا بالحجة فزعوا إلى الشكوى للملوك، كما قال: ﴿أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض﴾ [الأعراف: ١٢٧] .
الحادية والستون: رميهم إياهم بالفساد في الأرض، كما في الآية.
1 / 17