أنا مسرور بأن تكون بنتي مطيعة، إذن فالقضية انتهت ولقد وعدت بك.
أنجليكا :
علي أن أسير حسب مشيئتك سيرا أعمى يا أبي.
أرغان :
كانت زوجتي - خالتك - ترغب إلي أن أجعلك راهبة، وهذا رأي أختك الصغرى أيضا.
توانيت (على حدة) :
هذه البهيمة لها حجتها في ذلك.
أرغان :
لم تكن تريد أن ترضى بهذا الزواج، ولكني حملتها على الاقتناع بصحته وأعطيت كلامي.
أنجليكا :
Halaman tidak diketahui