============================================================
142 وقد آتى أبو العباس النيريزي وأبو جعفر الخازن كل واحد منهما في تفسيره للكتاب (1) «المجسطي» بشكل لمعرقة الميول الجزئية فقط ، شبيهة بما اتى به ابو محمود وأسهل كثيرا منه ، من غير آن يكونا قاصدين في استخراجه : قانونا لمعرفة علم الهيئة وبدلأ عن الشكل القطاع.
اليرهان على هذبا الشكل المغني من تقسيري أبي العباس النيريزي وأبي جعفر الخازن للكتاب (1)ق « المحسطي لا فلتعد لحكايته قوسي اب اجه مع قوسي ده بجه وتصل هز ونتمم جب ط ربع دائرة ونصل ر ط ونتم واهدط ربعا تاما ونخرج عمود دح على بز وعمود دس على هز (2) ، فدح عمود على سطح دائرة بج لأن اا
دائرة ب ج تجوز على قطبي دائرة اب فهي قاتمة عليها (3) قد ح ايضا قائم على سطحها ، وب ل عمود على ن جز. فزاوية جزط قائمة لأن جب ط ربع دائرة ، فح ن ط ز متوازيان(4). ولأن ط ده ربع دائرة فإن 4 زاوية هز ط قائمة ، فدس زط متوازيان(4). وزاوية دح ن قائمة لأن دح قائم على سطح دائرة بج، ماى وكل الخطوط التي تخرج من نقطة ح في بسيط دائرة ب ج تحيط مع دح بزاوية قايمة . فسطح ح س متوازي ت الأضلاع قائم الزوايا ، فدس مثل حن. ومثلثا زلب ونح متشابهان ، قنسبة بل إلى ح ن كنسبة بز إلى مم ز، وذلك ما آردنا آن نبين.
2 م ط ب ك] ~~عابرفر رادا سسسپلآس سس جى ن ز (1) هكذا في الأصل.
(2) في الشكل وضعت النقطة س على الخط دز.
(3) هكذا في الأصل ولعله كان من الأفضل لو بدل بج باب لأن المقصود هنا : ... «اب قائحمة على بج ، فد جع قائم على سطع زيز يه چكه* (4) هكذا في الأصل ولعل هنأ نقصا.
12
Halaman 31