١٥ - أحاديث صلوات الأيام والليالي.
١٦ - ركاكة ألفاظ الحديث، وسماجتها.
١٧ - أحاديث ذمّ الحبشة والسودان.
١٨ - أحاديث ذمّ الترك، والخصيان، والمماليك.
١٩ - ما يقترن بالحديث من القرائن التي يُعلم بها أنه باطلٌ.
ثم ذكر المؤلف جوامع وضوابط في مسائل متفرقةٍ نبّه بها إلى وضع أحاديثها، بدأها بأحاديث الحَمَام، وختمها بحديث جابر ﵁، في التشهد، وفي أوله "بسم الله، التحيات لله ... "، وهي مسائل كثيرةٌ متنوعةٌ لا يضبطها بابٌ واحدٌ.
وجواب هذا السؤال هو معظم هذا الكتاب، من ص (٢٦ - ١٤١).
السؤال الثالث: حديث: "لا مهدي إلا عيسى ابن مريم" وكيف يأتلف هذا مع أحاديث المهدي، وخروجه، وما وجه الجمع بينهما، وهل في المهدي حديثٌ، أم لا؟.
فأجاب عن هذا السؤال من ص (١٤٢ - ١٥٨) آخر الكتاب، في كلامٍ نفيسٍ.
٣ - منهج مؤلفه فيه:
إن من يُطالع ترجمة هذا الإمام يجد الإعجاب البالغ، والتطلّع الشديد من أهل العلم في سائر الأقطار لمؤلفات هذا الإمام، والاستئناس بأقواله، بل والاستشهاد بها، وما ذاك إلا لميزات وخصائص انفردت بها، وسمات بارزة تحلّتْ بها.
المقدمة / 17