Kumpulan Risalah Ibn Taymiyyah
Genre-genre
============================================================
ه ه
لارن أصدره فى اللا صلى الله تعالى عليه وسلم فى الصحيح أنه قال "لا تطروني كما أطرت النصارى المسيخ بن مريم فا نا أناعيد فقولوا عبد الله ورسوله، وأما تول القائل ما لجبت من القلب ولا عن عينى ما يبنكم وبيشتا من ين فهذا القول مبني على قول هؤلاء وهو باطل متنافض فان مققضاه انه يرى الله بعينه وقد ثبت في الصحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم اله قال "واعلموا أن أحدا منكم لن يري ربه حتى بموت " وتد اقق أبية المسلمين على أن أحد آمن الؤمنين لا يرى الله بعينه فى الدنيا ولم يتنازهوا الافى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم مع أن جماهير الائمة على انه لم يره بعينه في الدنيا وعلى هذا دلت الآثار الصحيحة الثابتة عن النبى صلى اله تعالى عليه وسلم والصحابة وائمة السلبين ولم يتبت عن ابن عباس ولا عن الامام احمد وامثالهما انهم قالوا وأى ربه بعيته بل الثابت عنهم لاا اطلاق الرؤية ولما تقييدها بالقؤاد وليس في شيء من أحاديث المعراج الثابتة انه رآه بعينته وقوله * أتاني البارحة وبي لي احسن صورة * الحديث الذي رواه الترمذى وغيره أتا كان بالمدينة في المنام مكذا جاء مفسرآ وكذلك ام الطفيل وحديث ابن عباس وغيرهما مما فيه رؤة ربه انما كان بالمدينة كما جاء مفسرا في الاحاديث.
والمعراج كاذ بمكة كما قال (سبحان الذى اسرى بعبده ليلامن المسجد الحرام الى المسجد الاتصى) وقد بسط الكلام على هذا فى غير هذا الوضع وقد ثيت بتص القرآن ان موسى قيل له (لن ترانى) وأنرفة الله أعظم من انزال كتاب من السماء فمن قال ان أحدامن الثاس يراه
Halaman 99