Kumpulan Risalah Ibn Taymiyyah
Genre-genre
============================================================
للول اطان ه ومن وافقهم من الغالية(1) وهو باطل أيضا فان الله سبحانه قال له (ليس لك من الامرشيء) وقال (وانه لما قام عبد الله يدعوه) وقال( سبحان الذي أسرى بمبده ليلا) وقال (ولذ كنتم في ريب مما ترلنا على عبدنا) وقال (لقد رضى الله عن المؤمنين اذيبا يمونك تحت الشجرة فعطم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا * ومغاتم كثيرة يأخذونها وكان الله مزيزآحكبما) فقوله (لقدرضى الله عن المؤمنين لذ يبايعونك تحت الشجرة) يبين قوله (ان الذين يبايسونك انما پيايعون الله) ولهذا قال (يد الله فوق أيديهم) ومعلوم ان يد النبي صلى الله تعالى عليه وسلم كانت مع آيديهم كانوايصافونه ويصفقون على يده في البيعة، فعطلم ان يد الله الى فوق أيديهم ليست هي يد النبي صلى الله عليه وسلم ولكن الرسول عبد الله ورسوله فبايسهم عن الله وعاهدهم وعاقدم عن اللهه فالذين بايسوه با يسوا الله القي أرسله وأمره ببيعتهم الاترى أن كل من وكل شخصا بعقد مع الوكيل كان ذلك عقد آمع الموكل ومن وكل تائبا له في معاهدة قوم فاهده عن مستنيبه كانوا معاهدين لمستنيبه ومن وكل رجلا في نكاح او تزوج كان الموكل هو الزوج التي وقع له العقد* وقدقل تعالى (ان الله اشترى من المؤمنين انقسهم وأموالهم بأن لهم الجنة) الآية ولهذا قال في تمام الآية (ومن اوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ابرا مظيما) فتبين أن قول ذلك الفقير هو القول الصحيح وان الله اذا كان قد قال لنبيه (ليس لك من الامر شىء) فايش نكون نحن وقدثبت عنه 1" م فرق الباشية وآخرم لبهائية
Halaman 98