Pengenalan Kepada Terapi Psikologi Eksistensial
مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي
Genre-genre
العلاج النفسي
«إن نظرية الكوانتم قضت على النظرة إلى الكون على أنه يوجد «هناك» آمنا، وأننا يمكن أن نلاحظ ما يجري فيه من خلف منظار دون أن يكون لنا دخل بما يجري هناك. إلا أننا بقدر الدرجة التي نقيس بها الكون فإن الكون يتغير. فنحن نغيره. ويتعين أن نلغي كلمة «ملاحظ» ونستبدل بها كلمة «مشارك». تخبرنا نظرية الكوانتم بأننا نتعامل مع كون مشارك.»
آرشيبالد هويلر، طبيعة الكشف العلمي «من الطبيعي أن يتحمل الإنسان مسئولية أحلامه السيئة. إن هذه الأحلام في كل الأحوال جزء منا. ومهما حاولت إنكار الجانب السلبي مما يصدر عن لا شعوري، ففي إمكاني أن أعرف أن هذا الذي أنكره ليس كائنا في فحسب، بل إن فعله وتأثيره يصدر أحيانا عني.»
فرويد، تفسير الأحلام (إضافات ملحقة) (1) نظرية العلاج النفسي
ثمة قطاع كبير من المعالجين النفسيين يعتبرون أنفسهم ذوي توجه وجودي (أو إنساني). ومع ذلك فقلما نجد معالجا منهم قد تلقى تدريبا منهجيا منظما في العلاج الوجودي. ولا غرو، فالبرامج التدريبية الوجودية قليلة محدودة الانتشار. ورغم كثرة الكتب الممتازة التي يضيء كل منها جانبا من جوانب الإطار المرجعي الوجودي (بكر
Becker
1973م، بجنتال
Bugental
1956م، كويستنباوم
Koestenbaum
Halaman tidak diketahui