Buku Aristotle tentang Puisi
كتاب أرسطوطلس في الشعر
Genre-genre
الى فراغنوطس من قبل ان ذلك رجل قد كان يكتب عادات جياد خيرة واما ما دونه وكسيدس فليس فيه عادة ما وايضا ان وضع انسان كلام ما فى الاعتقاد والمقولة والذهن ومما تركيبه تركيبا حسنا فانه ليس يلحق البتة ان يفعل ما كان فما تقدم فعلى صناعة المديح لكن يكون التركيب الذى يوتا فى هذا الوقت اقل من التركيب الذى كان يكون اذذاك بكثير فهكذى كان استعمال صناعة المديح اعنى انه قد كان لها الخرافة وقوام الامر وقد كان مع هذين لما كان منها عظيم الشان تعزية ما وتقوية للنفس غير ان اجزا الخرافة الدوران والاستدلال وايضا الدليل على ان الذين يفعلون بالعمل هم اولا يقدرون على الاستقصا فى العمل اكثر من تقويم الامور كما ان الشعرا المتقدمين مثلا المبدا والدليل لهم على ما فى النفس هما الخرافة التى فى صناعة المديح والثانية العادات وذلك ان بالقرب هكذى هى التى فى الرسوم والصورة وذلك ان[ه] دهن انسان الاصباغ الجياد التى تعد للتصوير بدهن مكلف فانه لا** ٮسربٮها الاصنام والصور التى تعملها كما تنفع وتلذ حكاية عمل الذى *ٮببه يرون الذين يحدثون ويقصون جميع الاخبار والامور والثالثة الاعتقاد وهذا هو القدرة على الاخبار ايما هى الموجودة والموافقة كما هو فعل السياسة والخطابة على *** الاوايل كانوا يعملون غير ما يقولون على مجرى السياسة الذين فى هذا الوقت فعلى مجرى الخطابة والعادة التى هذه حالها هى التى تدل على الارادة مثل اى شى هى وذلك انه ليس من عادتهم ذلك فى الكلام الذى يخبر به الانسان شى ما ويختار ايضا او يهرب الذى يتكلم الاعتقاد والتى بها يرون اما ان يكون كما هو موجود او كما ليس هو موجودا وكما يرون والزامعه هى ان الكلام هى مقول واعنى بذلك ما قيل اولا والمقولة التى بالتسمية هى تفسير الكلام الموزون وغير الموزون الذى قوته قوة واحدة واما الذى لهذه الباقية فصنعة الصوت هى اعظم من جميع المنافع واما المنظر فهو معزى للنفس غير انه بلا صناعة وليس البتة مناسب لصناعة الشعرا من قبل انه قوة صناعة
المديح وبغير الجهاد وهى من المنافقين وايضا تمام عمل صناعة الاوٮاٮ هى اولى بالتحقيق عند البصر من صناعة الشعرا
[chapter 7]
Halaman 18