Buku Aristotle tentang Puisi
كتاب أرسطوطلس في الشعر
Genre-genre
والنغمة والمقولة وبهذين يفعلون التشبيه والمحاكاة واعنى بالمقولة تركيب الاوزان نفسه واما عمل الصوت والنغمة للقوة الظاهرة التى هى مقنية بجميعه من قبل انه تشبيه ومحاكاة للعمل وتعرضها من قوم يعرضون التى تدعوا الضرورة اليها مثل اى اناس يكونوا فى عاٮاتهم واعتقاداتهم وذلك ان بهذه نقول ان الاحاديث تكون وكم هى وكيف حالها وعلل الاحاديث والقصص اثنتا وهما العادات والارا وان بحسب توجد الاحاديث والقصص من حيث يستقيم كلها بهذين وتزل بهما وخرفة الحديث والقصص هى تشبيه ومحاكاة واعنى بالخرافة وحكاية الحديث تركيب الامور واما العادات فبحسب ما عليه ويقال المحدثين والقصاص الذين يرون كيف هم او كيف هى فى ايرايهم ويرون كيف هم فى ادلتهم وقد يجب ضرورة ان يكون جميع اجزا صناعة المديح ستة اجزا بحسب اى شى كانت هذه الصناعة وهذه الاجزا هى هذه الخرافات والعادات والمقولة والاعتقاد والنظر والنغمة الصوت والاجزا هى الذين يشبهون ايضا ويحاكون اثنان فيما يشبهون به ويحاكونه وفى اخر ما يشبهون به ثلثه ومن وهذا هذه التى يستعملها فانه يستعمل انواع هذه كيف جرت الاحوال وذلك ال**** وىى* كل عادة وخرافة ومقولة وقينة والراى هذه حالها واعظم من قوام الامور من قبل ان صناعة المديح هى تشبه وحكاية لا للناس لكن باعمال والحياة وال*** هى فى العمل وهى امر هو كمال ما وعمل ما وهم اما بحسب العدات فيشبهون كيف كانوا واما بحسب الاعمال فالفايزين او بالعكس وانما يعرضون ويحدثون لكيما يشبهون بعاداتهم ويحاكونها غير ان العادات يعرضونها بسبب اعمالهم حتى يكون [الامور] والامور والخرافات اخر صناعة المديح والكمال نفسه هو اعظمها جميعا وايضا من غير العمل لا يكون صناعة المديح واما بلا عادة فقد يكون من قبل ان مديحات الصبيان اكثرها بلا اعادة وبالجملة الشعرا الاخر هم بهذه الحال كالحال فيما كان عن زوكسيدس المكتب عند ما دونه
Halaman 16