64

المعاز :

أود أن أعرف إذا كان هذا الكتاب يذكر اسمي.

أنا :

اسمك أنت؟

المعاز :

أجل، أنا.

أنا :

وكيف ذلك؟

المعاز :

ما أنا يا سيدي إلا رجل بائس مسكين، كنت سبب أفراحهما القصيرة ويأسهما الأليم!

Halaman tidak diketahui