101- وممانتتجهالخاوةالمبارحدمن علوم سورةالقحل علم الصدح ومه يعلم ححمة مدح الحق تعالى عبيده بما هو معطيه له من فضله وذلك غاية الكرم الإلهى ومن هذا ذاب العباد العارفون من للحياء منه ابحانه وتعالى لشهودهم أنه تعالى لولا علم من العنازعة له فى صفات الكمال ما ان بها إلينا كالصغير لما يصيح يلهونه بالشخشيخة ومنها علم العملكة الانسانية قدصفف فيه العارفون كتباكثيرة كالشيخ محيى الدين بن العريى وأضرابه وملخص القول فى هذا العلم إن الإنسان فلك لجميع العحامد والعنام الشرعية والععرفية تغرب فيه جميع الأوصاف وتشرق كما أوضحدا ذلاك في كتابنازيد العلوم فى الكلام على زيدة علم التصوف، ومنها علم الدعاء والإجابة ومنه يعلم ان ل دعاء دعا به العبد لا يرد لأنه محال على الكريم أن يرد سائلا حاشاكرم من ذلك ولكن لظهورحكم الإجاية أوقات بحكم الإرادة إذ العبد فى حجر الحق تعالى يرييه بما يصلحه والأطفال لوأجيبوا إلى كل مادعت إليه نفوسهم فسد االهم كما هو مشاهد ومنها علم شروط مراتب القضاة والشهود ومنه يعلم أن اصل مشروعية الشهادة على المعاملات والعقود إنما هى فى حق من خيف منه الجحود ولكن عمم الحكم فى سائر الأمة لعدم العصمة فالحمد لله رب العالمين وومفها علم أداب النداء الإلهى ومن أى مقام ينادى المؤمن وهل يختلف النداء اباختلاف المنادى أم لا ؟ ومنها علم أسباب العداوات بين الأجناس مع بعضهم ابضا وبيان أن العداوة تسقط إذا اختلف الجنس ومذه يعلم أسباب العداوة بين لله اوين خلقه وما هى العداوة وهل من شرط العداوة أن توجد من الطرفين أو من الطرف الواحد* وهل لأحد أن يعادى أحدا لأجل أحد أو لا تكون العداوة إلا من اجل نفسه لا من أجل غيره؟ ومنها علم العحبة وأسباب القائها فى القلوب وثباتها فيها وهل إلقاؤها اندقال وجودى أو خلق يخلق فى العحل وهل من شرطالحب الناسبة أم لا ؟ ومنها علم سبب اختلاف المشاهد ومنه يعلم أن الأعمال ترى مع و ها أعراضا كونية والأعراض الكونية ترى أحكامها لا أعيانها هو علم شريف وملها علم حضرات التبرى من الجمع لا من أحدية الجمع وهو علم واسع ومنها
Halaman tidak diketahui