============================================================
انمم وسال عن كريم يمدحه فقيل له عليك باحد الجعفرين جعفر بن فلاح او جعفر بن حمدون المعروف بابن الانللسية فمدح جعفر (ا10) بن فلاح فاعطاه مايتي دينار (1) ثم انتقل عنه الى جعفربسن الأندلسية (2) وهو يومعن والي الزاب ولم يزل عنده الى ان أستدعاه الإمام المعزلدين الله عليه السلام فبعت به أليه في ججلة تحف وطرائف وكان أوجه الأمراء في الدولة لمحاكبة وقاد لجيوش السائرة الى الشام ومرض في سنتة ست واربعمائة فركب الإمام لجاكم الى داره لعيادته وحمل اليه مرنبة دبباج وخسته آلان دبنار وكانت كذه عادني اذا عاد أحد1 وفي رجب سنة نان واربعمام بعث بما تقدم ذكره . وكتب له سجل بذلك فكان الناظر في ججيع رجال الدولة وجعل له في جله ولاية الاسكندرية وتنيس ودمياط والشرطتين العليا والسفلى ولمحسبة والسيارتين(3) والعرض والاثبات والنظرفي الواجبات ولما كرب ابن الدابقية قال الإمام لياكم لمن كان بين يليه من خواصه متى تهربون فقال له وزبر الوزراه كذا با امير المومنين يهرب اليك لا عنك وفي شوال سنة تسع وأربعمائة ركب على رسمه من داره الى القاعرة فلما صار بقرب البرك التي تلي لخليج والمفري في ننح الطيب ج2 ص 376 التأنس ص 76 وترجيه ابن خلكان في وفيات اللعيان (1) في وفبات اللعبيان ج1 ص 161 في نشرية ابي علسي ح3 ص " تجمنه نجعله في الدرجة العليا من شعراء المغاريخ وتوصله الى مرتبه المنننبي عند المشارفة وتفسييد جعفر بن فلاح الكنامي والد الوزير المترجم به انه كان انه قنتل خنقا في رجب سن 347 473 م واورده صبسا جلبل القدر مدوحا وفيه بيقول ابو القاسم محجد ابن التطيب في الاحاطة في اخبار غرناطة ج2 ص 212 بن لهاني الاندلسي كانت مسسائلة الركبان تخبرني ن حيسعفر بن فلدح اطيب القبد ى النقبسنا فلا والله ما سعحت اذني ياحسن مما قد راي بصري وفد قنتله الفرامطة في دمشق في شهر ذي القعدة المسيلة وامير الزاب من اعمال افربيقية ندل عسلى كشرف ستته 380 2710م3 عطاته وابتاره لاهل العلم وفد نقل ابن خلكان من (2) في وفيات اللعيان ج1 ص 14 ترجمة لابي علي شعر ابن هاني في مدح ابن الاندلسية قوله فر بن علي بن أحلد بن حدان الاندلسي صاحب المدنفان من البرية كلهسا خسصي وطرف بابلي احور والمشفات النيرات تلانة الشمس والسفر المنيبر وجسعقر وبيقول انه تنوفي سنة 366 د 4740 م3 - (3) في الاصل السارثين
Halaman 34