Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
Carian terkini anda akan muncul di sini
Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
(١) أسكرجة: أوله همزة، وهو قول بعض أهل اللغة، وفي لسان العرب: سكرجة بدون همز، بضم السين والكاف والراء والتشديد بعد جيم مفتوحة. وهو لفظ الحديث الذي أخرجه البخاري في الأطعمة، باب ما كان النبي ﷺ وأصحابه يأكلون، عن أنس- ﵁ قال:" ما أكل النبي ﷺ على خوان ولا في سكرّجة، ولا خبز له مرقق. فقلت لقتادة: على ما يأكلون؟ قال على السفر" وأخرج الحديث أيضا الترمذي في أول الأطعمة، وابن ماجه في الأطعمة باب الأكل على الخوان والسفرة. وأحمد في المسند (٣/ ١٣٠) والسكرجة: فارسية معربة، وهي إناء يؤكل فيه، منه الصغير ومنه الكبير [انظر لسان العرب ٢/ ٢٩٩، وفتح الباري ٩/ ٥٣٢]. (٢) الوطي السهل اللين. [انظر إكمال الإعلام بتثليث الكلام ٢/ ٧٥٤]. (٣) أخرجه الترمذي بسند عن عبد الله قال:" نام رسول الله ﷺ على حصير فقام وقد أثّر في جنبه، فقلنا يا رسول الله لو اتخذنا لك وطاء، فقال: ما لي وما للدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها" قال الترمذي:" وفي الباب عن عمر وابن عباس، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح" اهـ. وقد أخرجه ابن ماجه عن عبد الله في الزهد، باب مثل الدنيا، وأحمد في المسند (١/ ٣٠١) عن ابن عباس ولفظهما نحو لفظ الترمذي.
1 / 268