Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
Carian terkini anda akan muncul di sini
Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
(١) مثل تقوله العرب لمن يريد مغالطة آخر. [انظر لسان العرب ٧/ ٣٦٣]. قلت: أخرج البخاري في المواقيت باب الصلاة كفارة، ومسلم في الإيمان باب بيان أن الإسلام بدأ غريبا، حديث (٢٣١) عن حذيفة- ﵁:" وحدثته أن ذلك الباب رجل يقتل أو يموت. حديثا ليس بالأغاليط" وهذا لفظ مسلم: والأغاليط جمع أغلوطة وهي اعتراض العلماء بصعاب المسائل التي يكثر فيها الغلط ليستزلوا بها ويستسقط رأيهم فيها. [انظر معالم السنن بهامش سنن أبي داود ٤/ ٦٦، وفتح الباري ٦/ ٦٠٦]. (٢) في نسخة (أ): للنواوي، وفي فوات الوفيات، والذيل عليها للكتبي (٤/ ٢٦٤ - ٢٦٥)، ويقول ابن العماد:" بحذف الألف ويجوز إثباتها"، وترجمته تقدمت في الدراسة ص ١٧٥. (٣) مرققا: أي خبزا ملينا محسنا كخبز الجواري وشبهه، والترقيق: التليين ولم يكن عندهم مناخل. وقد يكون المرقق: الرقيق الموسع. قال ابن حجر بعد أن نقل هذا الكلام عن القاضي عياض: " وهذا هو المتعارف وبه جزم ابن الأثير، قال: الرقاق الرقيق، مثل طوال وطويل، وهو الرغيف الواسع الرقيق". [فتح الباري ٩/ ٥٣٠]. قلت: قد أخرج البخاري في الأطعمة، باب الخبز المرقق ... عن قتادة قال:" كنا عند أنس وعنده خباز له فقال: ما أكل النبي ﷺ خبزا مرققا ولا شاة مسموطة حتى لقي الله" اهـ.
1 / 267