Ijaz Dalam Syarah Sunan Abi Dawud
الإيجاز في شرح سنن أبي داود السجستاني رحمه الله تعالى
Penerbit
الدار الأثرية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
Lokasi Penerbit
عمان - الأردن
Genre-genre
(^١) "معالم السنن" (١/ ٢١). (^٢) وهو رواية ابن داسة ومن طريقه البيهقي (١/ ٩٧)، وكذا وقع في أصل الأشيري وابن حزم، أفاده محمد عوامة في تعليقه على "سنن أبي داود" (١/ ١٦٠). (^٣) برقم (٢٦٩). (^٤) مثل "مسند أحمد" (٢/ ٣٧٢)، و"صحيح ابن خزيمة" (٧٦). (^٥) بياض في الأصل، وقد كتب الناسخ في الهامش: "لعله قليل". (^٦) أصله (الخلوة)؛ لأنّه شيء يستخلى به، ويقال له الخلاء والمذهب، والمرفق، والمرحاض، أفاده المصنف في "تهذيب الأسماء واللغات" (٣/ ٩٨)، ونقله السيوطي في "مرقاة الصعود" (١١ - درجات) عن المصنف في كتابه هذا مختصرًا. (^٧) قال المصنف في "شرح صحيح مسلم": "قال الخطابي وغيره من العلماء: المراد بالظل هنا مستظل الناس، الذي اتخذوه مقيلًا ومناخًا ينزلونه ويقعدون فيه، وليس كل ظل يحرم القعود تحته، فقد قعد النبي ﷺ تحت حائش النخل لحاجته، وله ظل بلا شك". وقال في معنى ما عند مسلم: "لا الذي يتخلى في طريق الناس": "فمعناه يتغوّط في موضع يمرُّ به الناس، وما نهى عنه في الظل والطريق لما فيه إيذاء المسلمين بتنجيس من يمرّ به ونتنه واستقذاره، والله أعلم". (^٨) قال المصنف في "تهذيب الأسماء واللغات" (٤/ ١٢٧): "سميت ملاعن لأن الناس يلعنون فاعل ذلك، فهي مواضع لعن، والله تعالى أعلم". وزاد في "المجموع" (٢/ ٨٦): "جمع ملعنة، كمقبرة ومجزرة، موضع القبر والجزر". (^٩) (ص ٨٣).
1 / 163