قوله: (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ):
(أنَّ): فاعل بفعل مقدر.
قوله: (وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ): مستأنف.
(وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ):
هو مصدر قوله: شفاه الله من مرضه شفاء،
وجعله نفس الشفاء؛ للمبالغة.
قوله: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا):
(بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ): الباء متعلقة بـ "جَاءَتْكمْ، أي: جاءتكم المذكورات بفضل الله وبرحمته،
"فَبِذَلِكَ": الباء متعلقة بـ " فَلْيَفْرَحُوا "، والفاء زائدة كما في قوله:
. . . فَإِذَا هَلكمتُ فَعِنْدَ ذَلِكَ فَاجْزَعِي.
أى: اجزعى؛ أن الظرف متعلق بقوله: اجزعى.
قوله: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ):
قيل: هي من رؤية البصر، وقيل: من رؤية القلب، بمعنى: أعرفتم.
قوله: (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ) "ما": نافية.
قوله: (إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ): ظرف لقوله: (شُهُودًا) . و(شُهُودًا)، أي: مشاهدين.
قوله: (فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا): متعلق بـ (الْبُشْرَى) .
قوله: (ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ):
إشارة إلى ما ذكر من الوصف والإخبار.
قوله: (إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا):
كُسِرَت للاستئناف.
1 / 322