قوله: (جَارٌ لَكُمْ): ألفه منقلبة عن واو.
قوله: (عَلَى عَقِبَيْهِ): حال.
قوله: (وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى):
جواب " لو، محذوف، أي: لرأيت أمرأ عظيمًا.
قوله: (يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ): حال من: الملاثكة، أو من: الذين كفروا -
قوله: (وَذُوقُوا): معطوف على: (يَضْرِبُونَ)؛ على إرادة القول، أي: يقولون: ذوقوا.
قلت: لا حاجة إلى ذلك؛ لجواز ذلك على مذهب سيبويه، والله أعلم.
قوله: (ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ) مبتدأ وخبر.
قوله: (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ): خبر مبتدأ محذوف، أي: دأب هؤلاء مثل دأب آل فرعون.
قوله: (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ): عطف على "آلِ فِرْعَوْنَ".
قوله: (كفَروا) حال، و"قد" مقدرة.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ): مبتدأ وخبر، والإشارة إلى ما حل بهم؛ أي: ذلك
العذاب، أو الانتقام بسبب أن الله لم يك مُغَيِّرًا.
قوله: (كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ): تأكيد.
قوله: (لَا تَعْلَمُونَهُمُ): تعرفونهم.
قوله: (فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ): كأنه قيل: قد أبحت لكم الغنائم فكلوا مما غنمتم.
قوله: (وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ):
الخيانة مصدر خانه في كذا، يخونه، خيانة، وخونًا، ومخانة.
وقلبت الواو ياء؛ لانكسار ما قبلها، ووقوع الألف بعدها.
قوله: (فِي كِتَابِ اللَّهِ) أي: في حكمه، والله أعلم.
1 / 300