14
يحب الله من اجل العقبى والسابق هو الذى اسقط مراده لمراد المحق فير مه وهذا هو حال الصوفى فالمتشبر تعرض لشي من امور القوم ويوجب لير كر ذلك القرب منهم والقرب منهم مقدمت كل خير قلت وصف الزاهد
والعابد على الغقلة والعادة والذاكر الله بلسانر ومحب الله من اجل الدنيا 1س فالظالم على هذه المحامل المتقدمت انما هو باعتبار انها مرجوحت بالنسبتر
الى ما فوقها من المقامات على حد حسنات لابرارسيات المقربين والا
امثالنا ولا يصدق فهى علها راجحة بالشسبت الى اهل على مرنكبها بالنسبت الينا وصف ظالم فان الظالم لنفسر باعتبار موجوحيت احوالنا المجاريت على مقتضى احوال عامتركلامتر التى المعتبرفيها ظاهر الشريعة من استحقاق الثواب والعقاب انها هو مرنكب المخالفات ولكن لكل مقام مقال قال فالمتشبر المحقيقى لر ايهان بطريق القوم وعمل به قتصاه وسلوك واجتهاد على ما ذكرناه انم صاحب مجاهدة ومحاسبت ثم يصير متصوفا صاحب مراقبت ثم يصير صوفيا صاحب مشاهرة فاما من لم يطلع م
الى حال المتصوف والصوفى بالمتشبر ولا يتصد اوائل مقاصدهم بل هو على مجرد تشبر ظاهر من ظاهر اللبست والمشاركتر فى الزى والصورة دون السيرة والصفة فليس بمتشبر بالصوفيت لانر غير محاك اهم بالدخول في بدايتهم فاذا هو متشبر المتشبر يعتزى الى القوم بمجرد لبستر ومع ذلك ه هم القوم لا يشتمي جليسهم وقد ورد من تشب بقوم فهو منهم 1 ذكه معانم الفقر وحةبتتبر فصل في ذكر معانى الفقر وحق ه ببانر على منه علم القوم وطريتشر 1 2 1 ال مه عخا الو الاسم العفرص وبس ال عد الهر صارا لاه با لا وحلية اختارها الله سبحانر لمخواصر من لانبياء ولاتقياء والفقراء صفوة الله من عباده ومواضع اسراره بين خلقر بهم يصون المخلق وببركانهم
يبسط عليهم الرزق وقال ابراهيم القصار الفقر لباس يورث الرخاء اذا
قه
Halaman tidak diketahui