96

161aأكل العرفج والذأرق، أو (الفصنصة) وغيرها ن وباختمار الذرث يتولكد غاز يتمدد في الكرش فتنتفخ الناقة او البقرة وقد تموت بعد قليل؛ ومن هذا الباب (ق) : الخمجرير وزن زنجبيل: الماء الملح او المر، وماء خمطوير1 كخجرير وزنا ومعنى

============================================================

1ر(1) الجم والظاء (1 اا12 أبو عمرو : التلمج والتلمظ واحد تلمج يتلمج تلمجا،

ه وتلمظ يتليظ تلفظكا، ومنه قولهم: ما ذقت لماجا قال الراجز(1): 1918 لا يجد الراعي بها لماجا 135 (1) الجيم والظاء مجهورتان تباعدتا مخرجا وصفة (2) قال ابن بري ل (فوج) الرجز لابي محمد الفقعسي ، أقول : وابو حمد هذا (س 148) هو عبد الله بن ربعي بن خالد الفقعسي شاعر مخضرم، وهو صاحب الرجز الذي مر بنا (ص 33) وآنشده أبو عبيد البكري لأبي الغريب النصري، ورواية السمط للشطر الرابع من ذلك الرجز : (على جمال تغمز المراهصا) هي الصحيحة، والشطر الشاهد من آشطار اربعة هي: أعطى خليلي نعجة هثلاجا رجاجة إن له رجاجا مايحد الراعي با لماجا لاتسبق الشيخ إذا افاجا (ع) ومن باب (الجيم والظاء) مادواه ابن المكرم عن ابن الاعرابي ل (ظرا) : وظرى يظري إذا جرى؛ ابن الآنبادي : ظرى بطنه يظري إذا لم يشالك شيئا اه قلت : وجرى ومشى بطننه بهذا المعنى في اليمجة الشاميية

============================================================

3 و(1) الجيم والعين يقال : مر هزيج من الليل، وهزيع من الليل : أي قطعة منه، وهو بالجيم قليل؛ 1ا25 11.

ابو عمرو: الجذر والعذر: القطع، يقال إجذر منه جذرا، واعذر منه عذرا: أي اقطع منه، وقد جذر يجذر وعذر ال يعذر، ومنه سمي الختان الإعذار، يقال : أعذرت الصبي إذا .(2 :3 ختنته فهو معذر (1)، وانشد للنابغة الذبياني (2) :

5 136 فنكحن أبكارا وهن بإمة أعجلنهن مظتة الإغذار (1) العين حلقية مجهورة، تباعدت من الجيم تخرجا وصفة كالجيم والغين الآتيتين .

(2) وعذرته فهو معذور، ثم قيل للطعام الذي يطعم في الختان: اعذار، والعذرة : قلفة الصبي.

(3) الديوان (ط الهلال) 54، ويروى فيه: (قأصبن أبكارا) وهو في الشعراء الخمسة 48 و ج 20/1 و 439/3، والفباء 280/2؛ والإمثة النعمة والحالة، والمظنة الوقت : آي نكحن وهن مأسورات.

Halaman tidak diketahui