9 يظل يدعو نيبها الضماعجا 97 والبكرات اللقح الفواثجا اللحيانئ يقال : جرى فوه ثعابيب وسعابيب: اذا جرى
1(1) .(3)1 منه ريق متمطط (1) قال ابن مقبل (1) : (1) ل (سعب) : السعابيب التي تتمتده يشبه الخيوط من العتسل والخطي ونحوة. واحدها سعبوب (وتغبوب)) وانسعب الماء وانثعتب إذا سال (*ك) في كتاب المنتهى لأبي المعاني محمد بن تمم الدمكي : والواحد سعبوب وتعبوب آنتهى (2) قال ابن منظور: وهذا البيت وقع في الصحاح، واظنه في المحكم آيضا: (ماء الضالة اللجز) بالزاي، وفسره فقال: اللجز المتلزيج، وقال الجوهري : أراد اللزج فقلبه، ولم يكفه أن صحف) إلى آن اكتد التتصحيف بهذا القول ؛ قال ابن برتي : هذا تصحيف تبع فيه الجوهري ابن السكيت، وإنما هو (اللجن) بالنون من قصيدة نونية (*) اللجز : مقلوب اللزج قاله ابن السكيت في كتاب القلب والإبدال، وصوابه (اللجن) بالنون لأن قيله: من نسوة اشمس ، لا مكثره عنف ولا فواحش في سر ولا علن قوله : (ضاحية) أي بارزة للشس) و(الضالة) السدرة أراد ماه السدر يختلط به المردقوش ليسرحن به رؤوسهن؟
امتا(المردقوش) فقد جاء في المعرب ص 309 : والمرزجوش والمردقوش والعفقز والسسمسق واحد، وقد استعملوه ، قال ابن مقبل
============================================================
ل يعلون بالمردقوش الورد ضاحية على سعابيب ماء الضالة اللجز ا1 ويقال: ثاخت رجله في الارض تثوخ ثوخا، وساخت تسوخ سؤخا : إذا دخلت ؛ وقد ثاخ الرجل في الأرض وساخ فيها : أي ثبت فيها فلم يبرح، وكذلك إذا دخل ا1:2-(3) فيها ايضا قال الهذلى (1) : (يعلون 00)، وأتى بالشاهد على الرواية الصحيحة بروي النون: (اللجن) ، قال نعته ب (الورد) لآن المردقوش إذا بلغ احمرت أطرافه، وهو بالفارسية (مرزن گوش) من (مرزن) آي فار و (گوش) اذن، لاته شبيه بأذن الفار، وآهل نجد يسمونه (العتقز) بفتح العين والقاف، وبضهما عن كراع ، وأهل الين الستقسف) وجاء تحقيقه العلمي في المعجم الزراعي وقوله الفصل في التبات : أته : بقل عشبي عطير طبي من الفصيلة الشفوية واسمه الفرنسي 66نr1a:هل 4007 6rarrra6a والعامى (4) المردقوش المرزنجوش، ويقال : هو الزعفران، وأنا أظته معربا، ومن خفض ( الورد) جعله من نعته قال الجوهري رحمه الله: (3) هو آبو فؤيب الهذلي (- نحو 27ه) = (- نحو 648م) والشاهد في ديوانه (ص 16.) الذي بدىء به ديوان الهذليين (ط الدار)، وأبو ذؤيب شاعر فعل مخضرم ، كان أشعر هذيل وراية ساعدة ابن جؤيتة الهذلي ، شهد فتح افريقية سنة 26 ه في جيش عبد الله ابن أبي سرح وعاد مع عبد الله بن الزبير وجماعة يحلون ثبشرى الفتح إلى عنمان، فلما كانوا بمصر توفي آبو ذؤيب فيها رحمه الله، وآشهر شعره -
============================================================
1 99 اا: 99 قصرالصبوح لها فشرج لحمها بالنو فهى تشخ فيها الإضبع 11 (9) الاضمعي : الجثمان والجسمان جسم كل شيء (1)، يقال : (1)- جاءنا بثريدة كجثمان القطاة (1) : -1 ويقال للبقية في أسفل الإياء من الماء أو غيره : السملة عينيته الي رثى بها أبناءه الحمسة ومطلعها : (أمن المنون وريبه تتوجع) ومعنى الشاهد (قصر) حيس اللبن للفرس لكرامتها عليه، (فشرج لخمها) ويروى الفعل أيضا مبنيأ للمجهول : أي جعل فيه لونين من اللحم والشحم، و (تثوخ): تدخل الاصبع فيه لو غمزته بها لكثرة سمنه، قال الأصمعي: وهذا من أخبث ما نعتت به الخيل، لأن هذه لو عدت لانقطعت لكثرة شحها، وأبو فؤيب لم يكن صاحب خيل اه.
(1) الأزهري قال الأصمعيء : الجثمان : الشخص، والجسمان الجسم، قال بشره يصف تاقة : (سنام كجثمان البتييتة أتثلع) فجعل للبتنية يعني الكعبة جثانا، وهي جماد ، والجسمان في رأي الأصمعي خاص بالحيوان ؛ على أن (جثمان القطاة) يدل على أن " الجنمان بمنزلة الجسمان جامع لكل شيء تريد به جسمه والواحه كما ذهب إليه الأزهري في تهذيبه:
============================================================
ا1161 2آب ل والثملة والسملة والثملة، وقد سعل الحوض تسميلا(1) : (1) 13 إذا لم يكن فيه من الماء إلا بقية قليلة ولم يسمع في هذا 9- اش1 .(2 ثمل بالثاء قال الراجز أصبح حوضاك لمن يراهما 516 مسملين ماصعا قراهما وحكوا عن الفراء : لاسيما ولاثيما بمعنى واحد (2) : (3 اح ا94 د ويقال : مرثت الدواء أمرثه مرثا، ومرشسته أمرسه مزسا، (1) هذا عن اللحياني، و(سمل) هنا المشدد لازم) ويجيء متعديا، كما يجيء (سمل) المخفف متعديا، يقال: سمل الحوض سملا : نفتاه من السملة ، وهي بقية الماء العكر أو الحماة في الحوض) والنميلة والشمالة أيضا كالثثلة : بقية الماء في الحوض أو البثر أو الستقاء او أئ إناه كان ؛ وليس في المعاجم التي بأيديتا السميلة والشمالة ، والقياس لاينع وجودهما (2) أنشده اللحياني، والشتطران في اللسان (سمل) (3) لاسيتما: السئ المثثل، وهما سيئان أي مثلان، ويجوز تشديد الياء من (لاسيتما) وتخفيقها، وفتح السين مع التثتقيل لغة) ال ولا يستثنى ب (سيما) إلا ومعهاجحد، لأن (لا) و(سيما) تركبا وصارا كالكلمة الواحدة، ويجوز فيما بعدها الجر على الاضافة بجعل (ما) زائدة، والرفع بجعله خبرا، والمبتدأ محذوف إن جعلتها بمعنى الذي والجر ارجحها، وفي أحوالها تفصيل جميل في المغني تحقيق العلامة محمد حي الدين عبد الحميد- (سي) 139/1
Halaman tidak diketahui