============================================================
ه1 (1) 104 الثاء والخاء يقال : نقثت العظم وآنتقثته، ونقخته واتتقخته مثل الأول : وهو استخراجك المخ من العظم
(3) (2) 211 اليزيدي : النثير والنخير واحد (1)، وآنشد (1) : 88 فما أفخرت حتى أهب بسدفة علاجيم عير آبني صباح نثيرها يصف الحمير، أفجرت من الفجز : أي أصبحت، والنثير: النخير.
(1) الثاء لشوية والحاء حلقية) ومن مسوغات الإبدال هنا أن هذين الحرفين تباعدا مخرجا واتحدا في الإصمات والمهس والرخاوة والانفتاح.
(2) جاء في اللسان (نثر) : النثير للدواب كالعطاس للناس) (3) وهذا الشاهد لذي الرمة في ديوانه (ط كميريج) ص 311) وآخر بيت من القصيدة ذات الوقم مه ورواية الديوان كروايتنا إلا في (علاجيم عير00) فهي فيه (علا جيم عين) ، ورواية اللسان والتاج: (فما انجرت حتى آهب بسدفة علاجيم، عير ابني صباح نثيرها) ولا أدري لم كانت في ل (علاجيم) منصوبة و(عير) مرفوعة ، وإلى أين يعود ضير النثير ؟، وأرى رواية شيخنا المصنف هي الصحيحة)
============================================================
والمعنى يستقيم عليها : ومعنى (أهب) تبته، والسيدفة : اختلاط النور بالظلمة فجرا، والعلاجيم طوال الحمر، والعيير هنا قافلة فيها الحمير، وكأنها جمع عير، قال أبو الهيثم : قولهم العير الإبل خاصة باطل، العير: كل ما امتير عليه من الإبل والحمير والبغال، والتخير مده الصوت في الخياسيم) والناخر في اللسان الحمار) وصباح حي من العرب) وفي الديوان بضم الصاد : ولعله صباح بن طريف الضتبتي جاهلي ولعل (ابني صباح) من ولده، وهما صاحبا العير، ورثبما كانت قافلتتها مسافرة، فوصف الشاعر حيرها بأنها: ما أصبحت حتى نبه بعد الفجر نثيرها (نخيرها) علاجييم عير ابني صياح فأجابت النخير بمثله، والله أعلم بالجلية؛ وانظر التاج (نثر) والمخصص /49 6
============================================================
42ر() الثاء والدال((1) يقال : مرث خبزه يمرته مرثا ، ومرده يمرده مردا: .(2) إذا لينه بالماء (2)؛ وقد مرت الشىء مرتا، ومرده مردا : 5 إذا لينه بيده ، وكل شيء مرث فقد مرد ؛ ويقال : أمرث .
الثريد وأمرده، فيفته ثم يصب عليه اللبن ، ثم يماث حتى يصير كالأردهالج (2) قال النابغة(4) : 113 (4)
Halaman tidak diketahui