312

1 (1) وو ~~من سعفها وليفها (1)، ثم تجود بعد ذلك ، يقال : حضلت النخلة تخضل حضلا ، وحظلت تخظل حظلا().

كما جاء في معجم الألفاظ الزراعية للامير الشهابي قال في المعجم هو جنس جنيبات للتزيين من فصيلة الياذنجانيات؛ وقولهم هو (كحل الخولان) يخيل للمرء آنهم بجرقونه ويكتحلون برماده، وهذا النبث بالفرنسية 5ا وباللاطينية (270) (1) أي لتحترق جرائيم الفساد التي لحقت أصول السعف فتشفى بذلك من داء الفساد وتجود، فالنار مطهرة للنبات كالنفط التي تطلى أو ترش به الشجرة المصابة بالمن الاسود فتجود بعد ذلك .

(2) الأزهري يقال : حضلت وحظيلت بالضاد والظتاء () مر الصناعة (222/1): أما قول الشاعر : الى الله أشتكو من خليل أوده ثلاث خصال كليها لي غائض، فقالوا : أراد (غائظ) فأبدل الظتاء ضادا، ويجوز عندي أن يكون (غائض) غير بدل، ولكنته من غاضه أي: نقصه، فيكون معتاه أنه ينقصني وينهضني (4ك) في المحكم وغيره : الحثطأو القصير في الطتاء المهملة) وفيه في الظئاء المعجمة الحنظأ و : القصير أيضا عن كراع.

============================================================

1242 أبوزيد : العضلان والعظلان : ضرب من الفآر أو الجرذان : (1)- الواحد عضل وعظل(

(1) وفي اللتسان (عضل) : والعضل يفتح انضتاد والعين : الجرذ أو ذكر الفأر، والجمع عضلان ، وليس فيما بين أيدينا من كتب اللغة المطبوعة كالصحاح والقاموس والتاج واللسان (عظل) بالظاء المعجمة ،ولا جمعه عظثلان.

(*ك) من باب الضاد والظاء مما لم يذكره عبد الواحد رحمه الله قوأله : عضتنه الحرب وعظيته، وعضته الزمان وعظيه بالضتاد والظتاء : أصاباء بشد هما ؟ وقولسهم : تضافروا عليه وتظافتروا بالضاد والظاء أي: تعاوتوا؛ وكذلك : المضاض والميظاظ بالضاد والظاء، مصدر ماض فلان فلانا وماظته : اذا خاصتمه وشاتمه، وكذلك : ضج المحارب ضجيبا وظج ظجيجتا : اذا صاح مستغيثا ، حكاه الأزهري عن تعلب عن ابن الاعرابي؛ ويقال : قرض قلان فلاناقرضا ، وقرظه قرظا : اذا مدحه، وقرضه تقريضتا، وقرظه تقريظيا كذلك، وهمسا يتقارضان ويتقارظان : أي يمدح كل منهما صاحبه ؛ ويقال للهذنب المائل عن الطاعة ضالع وظالع * ويروي بالوجهين قول النابغة : اتوعد عبداينك أمانة وتثركعبندا آمينتام وهو ضاليع 1 ويقال : حظب الفخ وحضب : اذا أسرع الانفلات والاخذ بالضتاد والظاء ، والدأض، والدأظ : بالضتاد والظتاء : الوفور والسلامة من التقص ؛ ويقال : أضم الرجل أضسا وأظيم أظما بالضتاد والظاء: إذا غضب ، ذكره باللغتين أبو سهل الهروي ؛ ويقال : حضرف حم العجوز فهي خشضرف على وزن حجمرش بالضاد والظاء: استرخى؟

============================================================

-ويقال : عضعض الجتبل وعظتعظ : إذا صقد فيه ؛ ويقال للماء الذي كاد يتقد: ضف فهو مضفوف، وظف فهو مظفوف، وعير الماء كذلك ذكره أبو سهل معزوا الى الليث بضاد وظاء معجمتين؛ ويقال : ضرى الشيء وظرى، يضري ويظري بالضاد والظاء : إذا جرى؛ وبنض النمل بالضتاد، وقيل به وحده بالظتاء؛ ويقال: ذهب ده حضرا بضرا، وبظرا بالظتاء لغةد: إذا ذهب هدرا باطلا ؛ والعضم مقبض القوس، وما يذوي به الحتب كذلك : العظم بالظتاء ؛ ويقال : إعضأل المكان بعين مهملة وضاد أو ظاء: إذا كثرت أشجاره؛ ويقال : أنضح السنيل وأنظح بالضاد والظتاء : إذا صار فيه الحب، حكى اللغتين آبو سهل عن القزاز، وذكرهما أيضا اللتيث، وزعم الازهرئ ان الظتاء فيه تصحيف، وهي دعوى لادليل عليها، وفي ذكر هذه الكلمة في موضعين من كتاب اللتيث رحمه الله دلالة على ان اللتيث ضابط لها غير مرتاب فيها ، إذ لو كانت الظاء عند تصحيفا لائهمل الطاء ولم يوردها ، بل أوردها في تأليف (ن ض ح) كما أوردها في تأليف (ن ظ ح) ، فعليه آن الكلمة عنده ذات لفتين كفيرها مما ذكره بلغتين؛ ويقال : بمضني الامر آئ : اتقلني، وختن بضر الجارية بالضتاد والظاء فيهما . والظاء أعلاهما نقلت هذه الفوائد كلتها في هذه (الورقة) من شرح كتاب( تحفة الأحيظتاء في تمييز الضاد من الظاء) للشتيخ الإمام النحوي اللغوئ جمال الدين أبي عبد الله ابن مالك الطتاني رحمه الله.

============================================================

Halaman tidak diketahui