309

ك) أهل المصنف (الصاد والهاء) ومنه : اللئصب واللهمب) وهما الطريق في الجبل، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت من تأليقه .

قلت وقال احمد في كتابه المقايي (214/5) : واللمب اشتعال النار.. فأمتا (اللشهب) وهو المضيق بين الجيلين فليس من هذا، وأصله الصتاد ، ولغما هو (لصب3) فأبدلت الصاد هاء.

(1) الصاد أسلية والياء شجرية تباعدتا مخرجا، والباء مجهورة والصتاد مهمومة، واشتر كتا في الإصمات والرخاوة .

(2) ليس الحرف الأول (أصر) بهذا المعنى في اللسان . ولا في القاموس وتاجه، وأما (أير) ففي ل (يرد): الليث : اليرر مصدر الاير، يقال : صغرة ير3اء وحجر أير، وفي حديث لقمان: إنه ليبصر آثر الذر في الحجر الاير، قال العجتاج يصف جيشا : فإن أصاب كدرا مد الكدر سنابك الخيل يصدعنن الاير قال أبو عمرو: الايره : الصفا الشديد الصلابة .

============================================================

(4 أبدا الضان الطله والظاه والعين والفاء والكاف واللام والميم والنون والياء

14714 د(1) الضا والطاء

يقال : قوس ضروح وطروح: إذا كانت سريعة السهم : 1113 (2) حكايهما أبوحاتم عن أبي عبيدة () : (4) الضتاد على رأي علماء الاصوات المعاصرين نطنعية، وأخت للطاء والدال والتاء ، وهي في المسمع دال مفخمة ، والزمخشرئ في أساسه يواها (شجريتة)؛ قال أبو الفتح في مر الصناعة (221) : الضاد حرف جهور، وهو احد الحروف المستعلية يكون اصيلا، لا بدلا ولا زاندا؛ واعلم ان الضتاد (ومثله الظاء) للعرب خاصة، ولا يوجد من كلام المعجم إلا في القليل ، قأما قول المتنبي : وهم فخر كل من نطق ضتا وعوذ الجاني وغوث الطريد فذهب فيه الى انها للعرب خاصة ، وقد ذكرت هذا في كتابي في تقسير شعره.

(1) الضتاد والطتاء نطعيتان : اتحدا في الخرج، وفي الجهر والإطباق والاستعلاء والإصمات ، وذلك من مسوغات الإبدال.

(2) ابو حتيفة : وقوس ضروح : شديدة الحفز والدفع للستهم، وقال عرام : نيية ضرح وطرح: أئ بعيدة ، وقال غيره : ضرحه وطرحه واحد؛ وفي التهذيب : وقوس طروح مثل ضروح، تقول العرب : طروح مروح، تجيل، الظتبي أن يروح ، والمروح : التي يمرح راؤها عجبا اذا قلكبوها، او هي التي تمرح في ارسالها السهم:

Halaman tidak diketahui