17 ويقال : قصبت الشيء وقضبته : إذا قطعته، وسيف (2) -18(9) 1 قصاب وقضاب : أي قاطع(1) ، قال الشاعر (1) كالدر 292 معى قضابة كالملح في متنيه
111-ا.
والهاء في (قضابة) للمبالغة يعني سيفا ؛
اليزيدئ : رجل صبطر وضبطر : إذا كان شديد الخلق (4)24 موثقه ، وكذلك بعير صبطر وضبطر مثله (1:.
(1) وجاء في اللسان : القصب والقضب القطع، يقال قصبه واقتصتبه، وقضبه واقتضبه، والقاصب والقصاب الجزاار وحرفته القحابة، والمينجل مقضب ومقضاب، وسيف قاضب وقضتاب وقتضابة ومقضب وقضيب : قطاع: (2) لم أجد له ذكرا في المعاجم المطبوعة إلا في الجهرة 304/1.
(3) وفي ل (ضبطر) الضتبطر مثل الهزبر : الضغم المكتنز الشديد الضابط، والضبطر والستبطر من نعت الاسد بالضاد ، وليس في اللسان ترجمة لصبطر بالصاد ولا في القاموس وتاجه؛ أمتا( سبطر) بالسين المهملة فلها ترجمة في اللسان .
(*ك) .. وابصعون في التاكيد منه، وقد رواه بعض اللغويين بالضاد المعجة فقال : أبضعون، وهذه الحاشية مطموس أولها (* ك) ذكر أبو منصور الازهري أن الخارزنجي حكاه بالضاد المعجمة (أبضون) قال الازهري: وهذا تصحيف فاضح يدل على أن قائله غير (عقق) كما زعم انته:
============================================================
الصان والطاء(1) ر/1121 يقال للناقة إذا ألقت ولدها قبل أن يشعر : قد أملطت 1 وأملصت، وألقته مليطا مليصا، وهي ناقة ثماط وثملص(2)، (2) وا51
(ك) من الصاد والضتاد : الصولج والضولج للفضة، حكاه غير واعد بالصاد المهسملة، وحكاء ابن عباد في المحيط بالضاد المعجمة، وقال الصاغاني في العثباب الزاخر: هو بالضاد المعجمة تصحيف ك) حكى صاحب نظام الغريب في اللغة وهو عيسى بن ابراهيم الربعي3 : الضيثون والصيثون بالضتاد والصراد للقط ، ولم يذكر ذلك عبد الواحد في هذا الكتاب ؛ قلت : وقد أثبت ابن مكتوم بهذه الحاشية أن هذا الكتاب (الإبدال) هو تصنيف عبد الواحد بن علي لقوله : (في هذا الكتاب)، وهي في الصورة (رقم 7) من صور الإبدال المنشورة في المقدمة 4ش) التتووي: المعضوب بالضاد المعجمة ، وحكيث بالمهملة وهو المأيوس من قدرته على الحج بنفسه (1) الصداد أسلية والطاء نطعية. اختلف وتجاور مخرجهما، واتفقا في الاطباق والاستعلاء والاصمات (2) ل (ملط) الأملط الذي لاشعر على جسده ولا رأسه ولا لحيته، وقد مليظ ملطا وملنطة ، واملطت الناقة جنينها وهي مملطة : القته ولا شعر عليه، والجع مماليط بالياء، فاذا كان ذلك لها عادة نهي ملاط، والجنين مليط؛ وأما (الملص) بالتحريك فهو الزلق، وأملصت المرأة والناقة، وهي تملص أسقطت ولدها لغير تمام
Halaman tidak diketahui