241

1

7 مثل زمنت ، ورجل مضمون اليد مثل خبول اليد (1)،

وقؤم ضينى وزمنى، وأنشد غيره( در (4) .210329 329 ولكن تلقت باليدين ضما نتي وحل بفلج فالقنافذ عودي

(1) أي أشل، فقد جاء في ل (خبل) وخبلت يده إذا شدت، فهو (مخبول اليد) آي مشلولها، والشلل من الضكمانة والزمانة، وفي اللسان (مخبون اليد) وليس في (الخبن) معنى للشلل في اللان ولا القاموس والصحاح فلعاةه من أخطاء اللسان المطبوع (2) وليس هذا الشاهد في معجم البلدان (فلج، قنافذ)، ولا فيما بين آيدينا من المعاجم المطبوعة (* ك) أهمل ذكر (الضاد والزاي) وقد حكى في كتاب (ما اختلف لفظه واتفق معناه)، ويقال : أصابته ضتمانة وزمانة، وقد ضمن يضن ضسنا وضنا قال ان أحمر (وقد سقي بطنه): اليك إلله الحق ادفع قيصتي عياذا وخوما أن تطيل ضتمابيا قلت ويروى صدر هذا البيت: إليك إله الخلق أرفع رغيتي؟

وقال ابن مكنوم أن أبا الطيب أهمل ذكر (الضاد والزاي)، وأنت ترى آنه لم يهملهما، وقد كتب هذه الحاشية على يمين (أبدال الضاد) فتقلناها إلى الموضع هذا، ولم ينتبه ابن مكتوم إلى طريقة أبي الطيب في الكلام على أبداله، فإنه يبدأ بالحرف الهجائي السابق ويتلوه ما بعده في الترتيب الأبجدي) فيتكلم على الحرفين الزاي والضاد في ابدال الزاي، وفي (أبدال الضاد) يبدأ كلامه على الضاد والطاء ثم الضاد والظاء الخ متقدما ، لا متأخرا بالكلام على الضاد والزاي مثلا .

============================================================

1 11- 91 اللخياني : يقال زبنت الهدية عنا تزبنها زثبنا، وضبنتها (1) عنا تضبنها ضبنا : أي صرفتها عنا إلى غيرنا(1) .

ويقال : وخضه بالوتح وخضا، ووخزه وخزا، وهو (2).11 را12 ا1 الطعن غير المبالغ (1).

12 111 أبو زئد : الزناط والضناط : الزحام ؛ يقال : تزانط القؤم وتضانطوا : إذا تزاحموا .

(1) وجاء في لسان العرب (زين) قال اللعياني: حقيقتها: صرفت هديتك ومعروفك عن جيرانك ومعارفك إلى غيرهم) وأصل الزين في اللغة كما جاء في اللسان وغيره: الدفع، أو دفع الشيء عن الشيء كما جاء في المحكم وغيرء كالناقة الي تزين ولدها عن غيرها، ومثلها الذي يصرف الهدية عن أهله وصحبه ومعارفه إلى غيرهم؛ وجاء في ل (ضبن): وحكى لي رجل من بني سعد بن أبي هلال: ضبنت عنا هديتك وعادتك أو ما كان من معروف تضبنها ضبنا كصبنتها، والصتاد أعلى ؛ قلت : ولعل علو الصاد على الضاد لأن الزاي والصاد أسليتان يسهل التبادل بينهما، وأمتا الضاد فهي شجرية على رأي الزخشرى، او نطعيتة كما فهب اليه صديقتا الحكم (الدكتور) ابراهيم أنيس ويؤيده علم الآصوات الحديث (2) وفي اللسان (وخط) الأصمعي : إذا خالطت الطعنة الجوف ولم تتفذ فذلك الوخض والوخقط)، ووخطه بالرمح ووخضه

Halaman tidak diketahui