214

============================================================

در ويقال : تركته على مثل تخرفة الغنم ويخلفة الغنم :

(1 أي طريقها (1) : والمخرفة والمخلفة الطريق، ومنه الحديث (2) : و(2) عائد المريض على تخرقة من مخارف الجنة : أي على 3 طريق من طرقها؛ ر(3) 1594 ويقال لليافوخ من الصبى : الرماعة واللماعة(2) :

(1) وفي حديث همر: "تر كشكم على مثل تخترفة النتعم، أي طرقها التي تمهدها بأخفافها (2) التهذيب روى ثوبان عن النبي الق أنه قال : " عائد المريض في مخرفة الجنة حتى يرجع ، قال سمير: المخرفة سكة بين صفتين من نخل يخترف من أيهما شاء: أي يجتني، وجمعها المخارف : وفي النهاية (خرف) 324/1 : وقيل المخرفة : الطريق، أئ إنه على طريق يؤدي إلى طريق الجنة ولهذا الحديث في النهاية روايات اخرى.

(وعائد المريض له خريف في الجنة) أي مخروف من ثرها، فعيل بعنى مفعول (3) وفي ل (رمع) رمع الوجل يزمتع دميعكا ورمعاتا: تحرك، والرمتاعة بالتشديد : ماتحرك من رأس الصتبي الرضيع من يافوخه من رقته، سميت بذلك لاضطرابها، فإذا اشتدت وسكن اضطرابها فهي اليافوخ ؛ وفي ترجمة (لمع) والالامعة والليمتاعة : اليافوخ من الصتبي ما دامت ليتنة وجمعها اللتوامع.

============================================================

وقال ابن الأغرابي يقال : كتلفتني عرق القربة وعلق 11 اه* الذ

القربة : أي كلفتنى أمرا عظيما ما(1):

وقال اللخياني يقال : دربح الرجل ودلبح : إذا حنى 217 1

:(2) ظهره وقال الفراء : رمع أيره رمعانا : إذا أنعظ (4) :

Halaman tidak diketahui