182

2 ويقال : ضربه حتى وقذه، وضربه حتى وقطه آئ : حتى ،(3)14 دب غشى عليه ، أو نحو ذلك، وتركته وقيذا ووقيطا (2): (1) قال الأزهري : لم أسمع الذعج لغير ابن دريد، وهو من مناكيره، قلت: أمتا (طعج) فهي عند عامة الشام بمعنى تسنى، يقال : طعتجت الورقة والمخدثة.

(2) وفي اللسان (خذرف) خذرف البعير : زج بقوائمه، والخذروف: السريع المشي اه . ومنه خذروف الوليد السريع الدوران.

(3) وفي ل (وقذ) وقذه يقيذه وكتذا: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت . وشاة موقوذة ووقيذ : قتلت بالخشب ، قال الفراء : " والمتخنقة والموقوذة المضروبة حتى تموت ولم تذك، ويقال على المجاز : وقذه المرض والغم ، وجاء في (وفط) : وقطه وقطتا : صرعه، وكل مثغن ضربا أو مرضا او حزتا: وقيطه وهن (خلف) الأحمر: ضربه فوتطه: إذا صرعه صرعة لا يقوم متها، وأنشد يعقوب : اوجرت حار لهذمتا سليطا تركته منعقيرا وقيطا

============================================================

1 و(1) النا والظاء

ر:.

24 7 1 يقال : أقبلت المرأة تخنظي وتخنذي ؛ إذا رفعت 4 ا فد (4)) صوتها بالوقيعة (2) وامرأة ختذيان وخنظيان"(2) : إذا كانت (* ش) وحك القاضي أبو حفص عمر بن ختلف بن مكي في (تثقيف اللسان وتلقيح الجنان) أنه يقال : قنفذ وقتفد، وفتفط وقنفط بالذال المعجمة والطاء غير المعجمة (*ع) قال ابن المكرم في لسانه (حوذ) : حاذ يحوذ حوذا كعاط يحوط حتوطا، وحاط الحار أتنه : إذا استولى عليها وجمعها، وفي توجمة (حوط) يقول : حاطه محوطه حوطا : حفظه وصانه ، وحاط العيئر عآنته يجوطها: يجمعها، فهما متقاربان زنة ومعنى؛ ولكنهما متباعدان مخرجا؛ والمجد اللغوي في قاموسه يقول العيطيتوط : العذ بواط زنة ومعنى (1) الذال والظتاء لثويتان، ويجمع بينها، مع وحدة الخرج، الجهر والإصمات والرخاوة، والإبدال بينهما أيسر وأظهر مما بين الذال والطتاء المختلفتين مخر جا (2) مر بنا في الجزء الأوثل (293) حشظت المرأة وعنظت : إذا رفعت صوتها بكلام قبيح، وانظر الحاشية الخامسة، والألفاظ (357) (3) قال أبو منصور : والمسوع من العرب بهذا المعنى : الختذيان والخنظيان، وقد ختذى وحنظى وحنظن وعنظتى: إذا خرج إلى البذاءة وسلاطة اللسان، قال : ولم أسمع الخنذيذ بهذا المعنى

============================================================

تسخر من الناس، وتوسد بينهم، وتقع فيهم

(* ش) من قسم (الذال والظاء) قال أبو الفتح في مر الصناعة (233/1) : قرأت على أبي علي عن أبي بكر عن بعض آصحاب يعقوب عنه قال يقال : ركته وقيذا ووقيظا، قال آبو الفتح : والوجه عندي والقياس أن تكون الظاء بدلا من الذال اقوله عز اسمنة (والموقوذة)، ولقولهم : وقذه يقيذه1، ولم أسمع وقظه ولا موقوظة ؛ فالذال إذا أمم تصرفا، فلذلك قضينا بانها الأصل .اه قلت : أبو بكر هذا هو محمد ابن السرتي السراج أخذ عنه أبو علي الفارسي لا ابن ميقسم كما ذكر في حاشية مر الصناعة المطبوع 4ك) من باب الذال والظاء : الوظح لفة في الوذح، وهو ما يعلو صرف الغنم وشعرها من الآبعار والابوال عن ابن مالك (4ك) في تثقيف اللسان وتلقيح الجنان لعمر بن خلف بن مكي المازري يقولون : كاغظ ، قال أبو علي القالي : الصواب : كاغد بالدال غير معجمة اه، وفي الأصل: الكآغيذ والكا غظ بفتح الغين وكسرها، وفوق كل منها (معتا) (*ع) ومن هذا الباب : الجعذرئ والجعظرئ: الأكول؛ ذكره المجد اللغوي، والجاذاء ماصائب من الحجارة ، والجيلظاء من الأرض الغليظة : نقله الأزهري من نوادر الآعراب ؛ واجلوذ بهم السير دام مع السرعة والمطر: امتد وقت تأخره، وفي القاموس : ايجلوظ كاغلوظ : استر واستقام، ومنه: تركته وقيذا ووقيظا: أي عليلا، ذكره أبو بوسف يعتوب في القلب (بس 94):

Halaman tidak diketahui