171

- له في غ 107/19- 109، وانظر ل (حدد، شيش، لحا) و مخ 157/1 ومق 2/ 246 والسط 874، والخصائص 231/2، والمزهر 142/1 و الهسع 157/3، والدرر 212/1؛ ورواية الفراء والجوهري وابن المكرم والقالي : (يالك من تمر ومن شيشاء ينشب في المتسئعل واللهاء أنشب من مآشر حداء والشيشاء : التر لا يشتد نواه ، والمآشر اصلها مأشيرج مثشار وهو النشار، وقال محمد بن المكرم الآنصاري في (حداء): أراد حداد فأبدل الحرف الثاني، وبينهما الآلف حاجزة، ولم يكن ذلك واجبا، وإنما غير استحسانا فساغ ذلك فيه، ولينها لبينة الحد.

(4) أمتا قوله (ينشب في الحلق وفي اللهاء) فانما مده ضرووةء، ويروى بكسر اللام ؛ قال ابو عبيد: هو جمع لهى مثل الإضاء جمع أضا، والأضا جمع أضاة، قاله رخيء الدين (4) التتصدية لا تكون إلا من صدد مثل التعثلقة من علق) والله أعلم. نقلته من خط رضي الدين .

10 1 ال ت م هنا الجزه الاول من كتاب الإبدال ويليه الجزه الثاني ، وأوله : أبداك الذال

============================================================

تصويبات وضبط روايات ص سى

محمد عبد الله بن ربعي بن خالد 14 هو علي بن حازم، وأما علي الفقعسي، ورواية السبط للشطر الكسائي والخطا من البغية.

الرابع : على جمال تغيز المراعصا 12 ج 129/1.

غمزا يبذ جذببه الفرائصا 1119 في الأساس : رأيت بني فلان وتأوبتهم جثتهم ليلا، وآبك وهي دواية الأصمعي ،وأراها ما رابك : دعاء سوء، تقول لن الصحيحة) قال : والمراهص : الحجارة ترهص اخفاف الإبل أمرته بخطة فعصاك، ثم وقع فيما يكره: آبك ! أي آبك82 الوقم 22 هو 21، والرقم ما تكره، قال رجل من بني و 2 41 13 وديوان طرفة (ط قازان) 24) عقيل: وان نسيان تعيين الطبعات اخبرتنى ياقلب أنك ذوغرى يؤدي إلى اختلاف الأرقام .

بليلى، فذق ما كنت قبل تقول 15 والخصائص (ط الدار) 85/2 فأبك ، هلا والليالي بغرة وراتماء وفي الاصل بدون (عليه) تلم،، وفي الآيام عنك غفول 10 بضم الطاء والراء فيهما.

2 ومر الصناعة 135 ( احياء9 كبحا و س : ص 20 الترات القديم) 54 11 التوامء الخلق 26 22 تقاربا في المعنى وتعاقبتا 6- وجاء في ل (عصب) 80 29 واللام زائدة فيهما 7 ان مررت به 92 31 22 وهي: استه 12 من 20 حرفا 1433 والرجز في السط 148 لأبي

Halaman tidak diketahui