ويقال : ودف الماء يدف ودفا ، ووذف يذف وذفا :
إذا قطر ؛ ويقال : استودفت الإناء استيدافا ، واستوذفته استيذافا : إذا استقطرت ما فيه ؛ ويقال : دمه يومنا يدمه دمها ، وذمه يذمه ذمها : إذا
ر اشتد حره وسكنت ريحه.
ويقال : هو الودي والوذئ : للماء الرقيق الذي يخرج اله اللن2 .217 - الاه من الإحليل لا عن التذكر ، ولا النظر ، ولا اللمس ، وا1 وليس هو بمني؛ يقال منه : ودى الرجل ووذى؛ وإنما 1 يكون قبل البول آو بعده ؛ فاما الذي يكون عن الفكر الجدل ؛ والجاذل : المنتصب الثابت، شبه با لجذل تحتك به الإبل الجربى قال أبو محمد الفقعسي (لاقت على الماء جذيلا واتدا) ويروى: واطدا: أي الثابت يريد راعيا مشبها بالجيذل : ) يعقوب بن السكيت في القصور والمدود : والهيذ بى من الإهذاب في السير وهو الإسراع، وقال ابن جني في مر الصناعة (202/1) : وهي الد كر، والذ كر1 ؛ وقال : وقد روي الهيدبى بالدال المهملة، وهي معجمة:.51
============================================================
41 واللمس والنظر ، فهو المذي بالذال المعجمة لا غير ؛ فأما المني فالذي يكون منه الولد.
(2 د(4) البلذم والبلدم من الفرس : صدره (1) ، قال الشاعر (2) : 23 حتى اختلى بالناب منها البلدما ويقال : دحملت الشيء وذحملته دحملة وذحملة : إذا دحرجته على الارض ؛ ر(3) وقالوا : الخدتق والخذتق (2) ، والخذرتق والخدرتق : (3 أسماء للعنكبوت (2): ويقال : رجل قنذحر وقندحر : إذا كان متعرضا للناس ، وقد اقدحر اقدحرارا ، واقذحر اقذحرارا: إذا تعرض للناس بالشوء ؛ ~~والادكار والاذكار : افتعال من الذكر ؛ يقال منه ، (1) الجوهري : وقال الاصمعي في كتاب القرس : بلدم الفرس : ما اضطرب من حلقومه ومتريئه وجرانه، قال: وقراته على آبي سعيد بذال معجمة: ل وت (بلدم) (2) أنشده ابن بوي، قال : ومنه قول الراجز [وبعده الشاهد]: ما زال ذئب الرقتمتين كلما دارت بوجه دار معها آينما (3) ابن جني : بالدال والذال : ذكر العناكب، وقال أبو مالك : العنكبوت الضخة1، والخدرنق : بالدال والذال ، وفي الصحاح : بالدال الهلة؛ واذا جمعت قلت: خدارن
============================================================
5 عد أمة (1)" : 4 391 قد اذكر وادكر ، وفي القرآن : "وادكر بعد أمة (1)" اور وهي الدكر والذكر، وقال الفراه : الدألان والذألان: مشيتك للسبع مستخفيا.
14 الدال والراء 1وه اح(3) يقال لأصل اللسان : العكدة والعكرة (2) : (1) وتمام الآية : وقال الذي تجا منهما واد كتر بعد أمة : أنا وو انسكم بتأويله فأرسون، بوسف 45.
Halaman tidak diketahui