142

(1) وقال القلاخ 218 اني إذا ما الامر كان مغلا و أوخفت أيدي الرجال الغسلا يريد سرعة تقليبهم أيديهم في الحرب، شبة ذلك بإيخاف *(2)، الغسل ، وهو الخطميء (2) : 1 ويقال : أمرخت العجين أمرخه إمراخا، وأمرغته

د امرغة إمراغا : إذا رققته بالماء؛ ومن الباب: وشلتخه بالسيف شلغه: أي شدخه، والمطرخم والمطرغم المتكبر، وفدخ راسه بالحجر وفدغته، وامتخط السيف وامتغطته: اسنتكه، ويقول المجد أيضا: وطعام متفسة ومتخيةد، واتفه: اتخه) (1) القلاخ بن حزن المنقري، وأبوه حزن بن جناب بن جتدل اين منقر، وتمام الشاهد، (لم تلفني دارجة ووغلا) والشاهد سطران في بس 46 ومخ 286/13، وأربعة في ج 140/3، وخمسة في المعاني 442 و 12 48؛ وفي مق 12 156 والسمط 778 (2) والخطسي : ضرب من النبات يغستل به الوأس ، قال الأزهري : هو بفتح الخاء ومن قال بكسرها فقد لحن؛ وفي المعجم الزراعي : خطمي 06 6 جنس نبات من فصيلة الخبازيات فيه آنواع يرية كثيرة تجدها في كتاب بوست، وفيه نوع زراعي مشهور هو الخطمي الورهي او الدمشتي

============================================================

ابو مالك : يقال عيش رافخ ورافغ : أي واسع رغد : الأصمعيء : الخمرة والغمرة : ورس وأخلاط من الطيب تطليه المرآة على وجهها ليتحسن لوتها (1) : (1) ويقال : قد تخمرت وتغمرت، تتخمر تخمرا، وتغمرت تتغمر تغمرا : إذا تطلت بذلك : ويقال : مر يخطر بيديه خطرا ، ويغطر بهما غطرا: اليزيدئ : يقال عنق غطريف وخطريف، وخطروف وفطروف : آئ واسع.

بلغ العرض من أصله.

(1) وفي الحاشية الثالثة من ص ق4 من هذا الكتاب سبق التعليق على هذين الحرفين () وفي سر الصناعة 1/ 215 : وقالوا: خطر بيده يخطر وغطر يغطر، فالغين كأنها بدل من الخاء لكثرة الخاء وقلة الغين) وقد يچوز أن يكونا أصلين ، إلاء أن أحدهما أقل استعمالا من صاحبه .

4) حاشية مظموس آولها: [ وخضف بها إذا ضرط] وغضف بها، حكاء كراع في المتتخب، والرثخامى لفة في الرأغاملى) وهي نبت.

(4) في المحكم : ( الغيطل : السثور كالخيطل عن كراع.

============================================================

الخاء والفاء يقال: نتخت الشعر أنتخه نتخا، ونتفته اتتفه نتفا، 1و (2) وبه سمي هذا الذي ينتف به الشعر : المنتاخ (1) ، ويقال : تخاوض القوم في الحديث يتخاوضون تخاوضا، وتفاوضوا فيه يتفاوضون تفاوضا (1).

Halaman tidak diketahui