16 تس سهجا وسهكت تسهك سهكا، والمسج والمسهك: (1) كما أنشده يعقوب في إبداله (بس 38)) والزبيدي في تاجه؛ وفي ل (سج): أنشد يعقوب لبعض بني سعدة، وأظنه من مسخ النسخ ، والشطر الثاني في ابدال ابن السكيت واللسان : (جرت) بالتشديد؟
وفي هامش الاصل من عن يمين شطر (سماهيج) الأصمعي : صماهيج جزيرة في البحر.
) يقال: طعنه فتقطره،و كجوره و كؤره وجفله وقتعره وجعبه، كل هذا إذا قلعه من الأرض، رإذا كبه لوجه وبطعه؛، وإذا القاه على وجهه قيل : سلقه وسلقاه؛ وإذا ألقاه على رأسه قيل: نكته (2) وعبارة اللسان (سهج) : وسهجت المراة طيبتها تسهجه سهجا: ه وسجت الريح الارض: قشرت وجهها
============================================================
24 11 0(1) مر الريح حيث تنخرق فيه الرياح، وانشد آبو عمرو (1) : 46 كوادىء الأوبار تشكو الدلجا إذا هبطن مستحارا مسهجا ويقال: لمتجوا ضيفهم تلميجا، ولمكوه تلميكا : إذا قدموا 5س اليه طعاما يشغلونه به حتى يلحق طعامهم (): ،(2) ويقال : طرحت عليه جثوة من تراب، وكثثوة من تراب؛ (1) ليس هذان الشطران في ديوان العجاج ولا رؤبة والزفيان ، ولاعند البكري، والشطر الثاني في ل وت (سه) غير معزو، وفي تا320، وفي ل (كدأ): وابل كادثة الآوبار: قليلتها، وقد كدئت تكدا كد4 وأنشد الشطر الأول، وفي ل (حير): واستحار الرجل بمكان كذا ومكان كذا : نزله أيامتا.
(4) دأيت بخط الهناي في كتابه المنظم يقال للمكيال : كيلجة وكتيلقة وكيلكة، ويكسر التلام في جميع ذاك. صح (ك) من باب الجيم والكاف : اجتفت المال واكثتفته أي اجترفه واستحبه آجمع، ومثل ذلك : ازدفته وازدعبه واكتلطه واكتدثه، حكي ذلك الصاعاني في كتاب العباب الزاخر واللباب الفاخر من تصنيفه .
(2) ابن الكيت : يقال ما تلمج عندنا بلماج، وماتلمك عندنا بلماك، وماذاق لماكيا ولا لمتاجا:
============================================================
4 ه و (1) ويقال: طعنه فجوره تجويرا وكؤره تكويرا: إذا صرعه (1)، 1(2) 17 و من آمثالهم(2) : (يوم بيوم الحفض المجور) أي المصروع الملقى؛ أبو عمرو يقال : زمكت فلانا على زمكا ، وزمجته زتجا ،(4) اي حرشته علي (1): 7ه ال ر11- أبوزيد : رجل أهوج وأقوك ، والاسم الهوك ، والهوج، وهما واحد (4) : (4 (1) وفي ل (جور): وضربه فجوره أي صرعة مثل كوره فتجور، وفي (كور): طعنه فكوره: صرعه وألقاه مجتمعا وأنشد ابو عبيدة: (ضربناه أم الرأس، والنقع ساطع فخر صريعا لليدين مكورا)
(2) الحقض الخباء بأسره مع ما فيه من كساء ومتاع، وأصل المثل : أن شيخا من الآعراب كان له بنو عم (أو بنو آخ) فوثبوا عليه ونقضوا خباء له، فلما كبر بنوه) وثبوا على عمهم فهدموا غباءه فشكى ذلك إلى أخيه فقال : (يوم بيوم الحفض المجور) انتهى . وانظر جمهرة الأمثال لأبي هلال 283/2 على هامش أمثال الميداني، والمثل فيها تجده في 249/2.
Halaman tidak diketahui