كأخيلة الكواكب في الأديم
تصعد من نوافذها الصغيره
زفيرا من أشعتها الحقيره
كأن بزيتها بعض الهموم
وفي الأبعاد كان يرى الخليج
تمج مياهه نورا يموج
كلوح أسود ملقى عليه
إطار فيه من ذهب نسيج
تدبجه مصابيح وزهر
لها في الماء منظرها البهيج
Halaman tidak diketahui