============================================================
موضعا: أي سمرعا في سيره، والفتان غشاء من آدم يكون على الرحل وناجيه : ناقة ريعة ، آي وبرد عليه كل ساعة انسان على رحل ناقة سريعة ومعه على ظهرها هامة عدو له في التاج الذي كان يلبه* وقيها: ارع الدهر من يقارعكم ع مكان المسود والسائد اي: من نازعكم الملك كان الدهر معكم عليه* وا اذا المنايا يدت فدعوتها أبدل نونا بداله الحائد يقول اذا وافت منية واحد فحاد عنها حين لها فصار حائنا لا حائداه وا: تستوحش الأرض آن تقر به فكلها آنه به جاحد(1 (19) ي قول: لما هرب وهسوذان(20)، فتبعته الخيل استوحشت الارض اال من الاعتراف نصارت الارض كلها جحودا وانكارا لموضعه* وفيها: ق والسهام مرسلة بحيض عن حابض الى صارد1 الحابض : السهم يقع بين يدي الرامي لضعفه والصارد الذي ينفد في الرمية لقوته آي: ورب انسان يتقي السهام فيحيص أي يعدل عن ضعيفت منها الى قوي كانه يريد النجاة فيعدل الى الهلاك.
في واحي. 9(ا) منكر 0 جا-5) وتقل السكبرى 2 /77 عن ابن القطاع قوله (آته : بالمد وكمن النون اذا تزحر من تقل أصابة) (70) وهسوذان ملث الديلم (جكبرى 74/2) (71) نقل العكبرث 78/2 والواحدى 91 شرح البيت ولم يه ير9 لابي الفتح.
Halaman 68